أغشاكم عمرو عيوبا كثيرة
أَغشاكُم عَمرو عُيوباً كَثيرَةًوَمِن دونِ عَمرو ماءُ دِجلَةَ دائِمُإِذا أَخفَروكُم مَرَّةً كانَ ذا كمُ
صبحن الخيل مرة مسنفات
صَبَحنَ الخَيل مُرَّةَ مُسنَفاتٍبِذي أُرُلٍ وَحَيَّ بَني نِجادِوَيَوماً بِالبِطاحِ عَرَكنَ قَيساً
هيهات هيهات بريات الكلل
هَيهاتَ هَيهاتَ بِرَيّاتِ الكَلَلقَد كانَ أَدنى موعِد مِنكَ وَعِلقَد مَرَّ شَهرانِ وَلَم يَأتِ الرُسُل
أمرتحل صحبي المشارق غدوة
أَمُرتَحِلٌ صَحبي المَشارِقَ غُدوَةوَأُترَكُ في بَيتٍ بِفَردَةَ مُنجِدِسَقى اللَهُ ما بَينَ القَفيلِ فَطابَةٍ
يا بني الصيداء ردوا فرسي
يا بَني الصَيداءِ رُدّوا فَرَسيإِنَّما يُفعَلُ هَذا بِالذَليللا تَذيلوهُ فَإِنّي لَم أَكُن
إنا لنكثر في قيس وقائعنا
إِنّا لَنُكثِرُ في قَيسٍ وَقائِعَناوَفي تَميمٍ وَهَذا الحَيِّ مِن أَسَدِوَعامِرَ بِنَ طُفَيلٍ قَد نَحَوتُ لَهُ
وقالوا عامر سارت إليكم
وَقالوا عامِرٌ سارَت إِلَيكُمبَأَلفٍ أَو بُكاً مِنهُ قَليلِ
وأسمر مرفوع يرى ما أربته
وَأَسمَرَ مَرفوعٍ يَرى ما أَرَبتُهُبَصيرٍ إِذا صَوَّبتُهُ بِالمَقاتِلِ
منعنا بين شرق إلى المطالي
مَنَعنا بَينَ شَرقِ إلى المَطاليبِحَيٍّ ذي مُكابَرَةٍ عنودِنَزَلنا بَينَ فَيدٍ وَالخِلافي
فلا شربا إلا بلزن مصرد
فَلا شَرِبا إِلّا بِلَزنِ مُصَرَّدٍوَلا رَمَيا إِلّا بِأَوفَقِ ناصِلِ