لعمرك ما أدري وإن كنت داريا

لعَمركَ ما أَدري وَإِن كُنت دارياًأَبظراء أَم مَختونَةٌ أُمّ خالِدِفَإِن تَكُنِ الموسى جَرَت فَوقَ بَظرِها

إني لأكرم نفسي أن أكلفها

إِني لأُكرمُ نَفسي أَن أُكَلِّفَهاهِجاءَ جَرمٍ وَلَمّا يَهجُهُم أَحَدُماذا يَقولُ لَهُم من كانَ هاجيَهُم