تغني أنت في ذممي وعهدي
تَغنَّيْ أَنتِ في ذِمَمي وَعَهديوَذِمَّةِ وَالدي أَلّا تُضاريوَبَيتُكِ فاصلِحيهِ وَلا تَخافي
وجدت العامري بن الزبعرى
وَجَدتُ العامِرِيَّ بن الزِّبَعرىجُبَيراً خَيرَ مُختَبَطٍ لِساريوَجَدتُكَ إِذ بَلاكَ الأَمرُ صُلباً
قضى الله خلق الناس ثم خلقتم
قَضَى اللَّهُ خَلقَ النّاسِ ثُمَ خُلِقتُمُبَقِيَّةِ خَلقِ اللَّهِ آخرَ آخِرِفَلَم تَسمَعوا إِلّا بِمَن كانَ قَبلكُم
نحن قطعنا من أبي صفرة
نَحنُ قَطَعنا مِن أَبي صُفرَةٍقُلفتَهُ كَي يَدخلَ البَصرَهلَمّا رَأى عُثمانُ غُرمولَهُ
ويشكر لا تستطيع الوفاء
وَيَشكُرُ لا تَستَطيعُ الوَفاءَوَتَعجَزُ يَشكُرُ أَن تَعذِرا
إذا يشكري مس ثوبك ثوبه
إِذا يَشكُريٌّ مَسَّ ثَوبَكَ ثَوبُهُفَلا تَذكُرَنَّ اللَّهَ حَتّى تَطهرافَلو أَنَّ من لُؤمٍ تَموتُ قَبيلَةٌ
سألت أبا جهضم حاجة
سَأَلت أَبا جَهضَمٍ حاجَةًوَكُنتُ أَراهُ قَريباً يَسيرافَلَو أَنني خِفتُ مِنهُ الخِلا
عجبت لأبيض الخصيين عبد
عَجِبتُ لِأَبيضِ الخُصيينِ عَبدٍكَأَنَّ عجانَهُ الشِّعري العَبورُ
وتكعم كلب الحي من خشية القرى
وَتَكعمُ كَلبَ الحَيِّ مِن خشيَةِ القِرىوَقِدرُكَ كَالعَذراءِ مِن دونِها سِترُ
ويشكر تشكر من ضامها
وَيشكرُ تَشكُرُ مَن ضامَهاوَيَشكُرُ لِلَّهِ لا تَشكُرُ