نبأتني أن عبد الله منتزع
نَبَّأتني أَنَّ عَبدَ اللَّهِ مُنتَزِعٌمِنّي عَطاياهُ لُكّاعَ بنَ لُكّاعِكَذَبتَ لَم تَغذُهُ سَوداء مُقرفةٌ
لئن نصبت لي الروقين معترضا
لئن نَصَبتَ لي الرَّوقَينِ مُعتَرِضاًلَأَرمِينَّكَ رَمياً غَيرَ تَرقيعِإِنَّ المَآثِرَ وَالأَحسابَ أَورَثَني
وبوأت قدري موضعا فوضعتها
وَبَوأتُ قِدري مَوضِعاً فَوَضَعتُهابِرابِيَةٍ ما بَينَ مَيثاء أَجرَعِجَعَلتُ لَها هَضبَ الرِّجامِ وَطِخفَةً
يا أيها الجاهل الجاري ليدركني
يا أَيُّها الجاهِلُ الجاري لِيُدركَنيأَقصِر فإِنَّكَ إِن أَدرَكتَ مَصروعُيا كَعبُ لا تَك كالعَنزِ الَّتي بحثت
يزيد يزيد الخير لولا سماحه
يَزيدُ يَزيدُ الخَير لَولا سَماحُهلَعادَ الزَّمانُ وَهوَ أَربَدُ أَسفَعُتَقَبَّلَ أَخلاقَ المُهَلَّبِ نَجدَةً
رأيتك أمس خير بني معد
رَأَيتكُ أَمسِ خَيرَ بَني مَعَدوَأَنتَ اليَومَ خَيرٌ مِنكَ أَمسِوَأَنتَ غَداً تَزيدُ الضّعفَ خَيراً
إذا لقيتك تبدي لي مكاشرة
إِذا لَقَيتكَ تُبدي لي مُكاشَرَةٍوَإِن أَغِب فَلأَنتَ الهامِزُ اللُّمزَهما كُنتُ أَخشى وَإِن طالَ الزَّمانُ بِهِ
أصابت علينا جودك العين يا عمر
أَصابَت عَلَينا جودَك العينُ يا عُمَرفَنَحنُ لَها نَبغي التَّمائِمَ وَالنُّشَرأَصابَتك عَينٌ في سَماحِك صُلبَةٌ
إذا عذب الله الرجال بشعرهم
إِذا عَذَّبَ اللَّهُ الرِّجالَ بِشِعرِهمأَمِنتُ لِكَعبٍ أَن يُعَذَّبَ بِالشِّعرِ
يحدثنا أن القيامة قد أتت
يُحَدِّثُنا أَنَّ القِيامَةَ قَد أَتَتوَجاءَ عِراكٌ يَبتَغي المالَ مِن مِصرفَكَم بَينَ بابِ النّوبِ إِن كُنتَ صادِقاً