ويوم تلافيت الصبا أن يفوتني

وَيَومَ تَلافَيتُ الصِبا أَن يَفوتَنيبِرَحبِ الفُروجِ ذي مَحالٍ مُوَثَّقِسَديسٍ كُبارِيٍّ تَئِطُّ نُسوعُهُ

إني لتعديني على الهم جسرة

إِنّي لَتُعديني عَلى الهَمِّ جَسرَةٌتَخُبُّ بِوَصّالٍ صَرومٍ وَتُعنِقُعَلى لاحِبٍ مِثلِ المَجَرَّةِ خِلتَهُ

وصاحب كاره الإدلاج قلت له

وَصاحِبٍ كارِهِ الإِدلاجِ قُلتُ لَهُيا اِنهَض خَليلي تَبَيَّن هَل تَرى السَدَفاقَد أَورَثَ السَيرُ وَقراً في مَسامِعِهِ

لقد لحقت بأولى الخيل تحملني

لَقَد لَحِقتُ بِأولى الخَيلِ تَحمِلُنيلَمّا تَذاءَبَ لِلمَشبوبَةِ الفَزَعُكَبداءُ مُقبِلَةً وَركاءُ مُدبِرَةً

لم أر سوقة كابني سنان

لَم أَرَ سوقَةً كَاِبنَي سِنانٍوَلا حُمِلا وَجَدِّكَ في الحُجورِأَشَدَّ عَلى صُروفِ الدَهرِ إِدّاً

هل تبلغني إلى الأخيار ناجية

هَل تُبلِغَنّي إِلى الأَخيارِ ناجِيَةٌتَخدي كَوَخدِ ظَليمٍ خاضِبٍ زَعِرِفي يَومِ دَجنٍ يُوالي الشَدَّ في عَجَلٍ

ألا أبلغ لديك بني سبيع

أَلا أَبلِغ لَدَيكَ بَني سُبَيعٍوَأَيّامُ النَوائِبِ قَد تَدورُفَإِن تَكُ صِرمَةٌ أُخِذَت جِهاراً

فيم لحت إن لومها ذعر

فيمَ لَحَت إِنَّ لَومَها ذُعُرُأَحمَيتِ لَوماً كَأَنَّهُ الإِبَرُمِن غَيرِ ما يُلصِقُ المَلامَةَ إِلـ

أبت ذكر من حب ليلى تعودني

أَبَت ذِكَرٌ مِن حُبِّ لَيلى تَعودُنيعِيادَ أَخي الحُمّى إِذا قُلتُ أَقصَراكَأَنَّ بِغُلّانِ الرَسيسِ وَعاقِلٍ

أثويت أم أجمعت أنك غادي

أَثَوَيتَ أَم أَجمَعتَ أَنَّكَ غاديوَعَداكَ عَن لُطفِ السُؤالِ عَواديوَتَنوفَةٍ عَمياءَ لا يَجتازُها