جعلن عتيق أنماط خدورا

جَعَلنَ عَتيقَ أَنماطِ خُدوراًوَأَظهَرنَ الكَرادي وَالعُهوناعَلى الأَحداجِ وَاِستَشعَرنَ رَيطاً

وآل مزيقياء وقد تداعت

وَآلُ مُزَيقِياءَ وَقَد تَداعَتحَلائِبُهُم لَنا حَتّى قَريناصَبَرنا بِالسُيوفِ لَهُم وَكانَت

أمن آل هند عرفت الرسوما

أَمِن آلِ هِندٍ عَرَفَت الرُسومابِجُمرانَ قَفراً أَبَت أَن تَريماتَخالُ مَعارِفَها بَعدَ ما

أعجرد إني من أماني باطل

أَعَجرَدُ إِنّي مِن أَمانِيِّ باطِلٍوَقولُ غَدا شَحٌ لِذاكَ سَؤومُوَإِن اِختِلافي نِصفَ حَولَ مجرّم

أما ترى لمتي لاح المشيب بها

أَما تَرى لِمَّتي لاحَ المَشيبُ بِهامِن بَعدِ اِسحَمِ داجٍ لَونُهُ رَجلِأَعقَبتُهُ بَدَلاً مِنهُ وَفارَقَني

ظل وظلت حوله صيما

ظَلَّ وَظَلَّت حَولَهُ صُيَّماًيُراقِبُ الجَونَةَ كَالأَحوالِثُمَّ رَمى اللَيلُ بِهِ قارِباً

أصف المودة من صفا لك وده

أَصِفِ المَوَدَّةَ مَن صَفا لَكَ ودُّهُوَاِترُك مُصافاةَ القَريبِ الأَميَلِكَم مِن بَعيدٍ قَد صَفا لَكَ ودُّهُ

يا دار أسماء بالأمثال فالرجل

يا دارَ أَسماءَ بِالأَمثالِ فَالرَجلِحُيّيتِ مِن دَمنَةٍ قَفرٍ وَمِن طَلَلِكَأَنَّها بَعدَ عَهدِ العاهِدينَ بِها

يا من لعذالة لومي مجتها

يا مَن لِعَذّالَة لَومي مجتهاوَلَو أَصابَت سَداداً لِاِتَّقَت عَذليتَقولُ أَهلَكتَ مالاً لَو قَنِعتَ بِهِ