لمن الديار كأن لم تحلل

لِمَنِ الدِيارُ كَأَنَّ لَم تُحلَلبِجَنوبِ أَسنُمَةٍ فَقُفِّ العُنصُلِدَرَسَت مَعالِمَها فَباقي رَسمَها

ألا ضرمت مودتك الرواع

أَلا ضَرَمَت مَوَدَّتُكَ الرُواعُوَجَدَّ البَينُ مِنها وَالوَداعُوَقالَت إِنَّهُ شَيخٌ كَبيرٌ

بانت سعاد فأمسى القلب معمودا

بانَت سُعادُ فَأَمسى القَلبُ مَعموداوَأَخلَفَتكَ اِبنَةُ الحُرِّ المَواعِيداكَأَنَّها ظَبيَةٌ بكرٌ أَطاعَ لَها

ومشيت باليد قبل رجلي خطوها

وَمَشَيتُ بِاليَدِ قَبلَ رِجلي خطوُهارَسفُ المُقَيَّدِ تَحتَ صُلبِ أَحدَبِفَإِذا رَأَيتُ الشَخصَ قُلتُ ثَلاثَةٌ

أصبح ربي في الأمر يرشدني

أَصبَحَ رَبي في الأَمر يُرشُدُنيإِذا نَوَيتُ المَسيرَ وَالطَلَبالا سانِحٌ مِن سوانِحِ الطَيرِ يُثني

أخوك أخوك من يدنو وترجو

أَخوكَ أَخوكَ مَن يَدنو وَتَرجومَوَدَّتَهُ وَإِن دُعِيَ اِستَجاباإِذا حارَبت حاربَ مَن تُعادي

تذكرت والذكرى تهيجك زينبا

تَذَكَرت وَالذِكرى تهيجُكَ زَينَباوَأَصبَحَ باقي وَصلِها قَد تَقَضَّباوَحَلَّ بِفَلجٍ فَالأَباتِرِ أَهلُنا

واعرض واسط فعدلن عنه

وَاعرَضَ واسِطَ فَعَدَلنَ عَنهُكَما عَدَلَ الصَرارِيُّ السَفيناعَلى الجُهّالِ وَالمَتَعَبِّدينا