رؤبة بن العجاج أرشيف

ويشجر الأبلخ بالدعم

وَيَشْجُر الأَبْلَخَ بِالدِعَمِّبِمِزْحَمٍ أَرْكانُهُ دِقَمِّعَاسِي الشُؤُونِ قَطِمِ القِطْيَمِّ

لَمّا رَأَتْنِي أُمُّ عَمرٍو لَمْ أَنَمْكَصاحِبِ اللَدْغَة مِنْ دَيْنٍ وَهَمْقالَتْ وَمَنْ قالَ الصَوابَ لَمْ يُلَمْ

هَلْ تَعْرِفُ الدارَ بِذاتِ العَنْكَثِداراً لِذَاكَ الرَشَأِ المُرَعَّثِفِي مُرْشِقاتٍ كَالدُّمَى لَمْ تُطْمَثِ

أَسْقَى الإِلَهُ عُدَواتِ الوَادِيوَجَوْفَهُ كُلَّ مُلِثٍّ غادِيكُل أَجشَّ حالِك السَوادِ

في مُكْفَهِرِّ الطِرْيَمِ الشَرَنْبَثِأَقْعَثَنِي مِنْهُ بِسَيْبٍ مُقْعَثِلَيْس بِمَنْزُورٍ وَلا بِرَيِّثِ

أُمُّ الحُلَيْسِ لَعَجُوزٌ شَهْرَبَهْتَرْضَى مِنَ اللَحْمِ بَعَظْمِ الرَقَبَهْ

كَيْفَ إِذَا مَوْلَاكَ لَمْ يَصِلْكاوَقَطَع الأَرْحامَ قَطْعاً بَتْكَايَبْرِي مَعَ البارِي وَلَمْ يَرِشْكا

دَايَنْت أَرْوَى وَالدُيُونُ تُقْضَىفَمَطَلَتْ بَعْضاً وَأَدَّتْ بَعْضَاوَهْي تَرَى ذا حاجَةٍ مُؤْتَضَّا

يا رَب إِن أَخْطَأتُ أَوْ نَسِيتُفَأَنْتَ لا تَنْسَى وَلا تَمُوتُإِنَّ المُوَقَّى مِثْلَ ما وَقِيتُ

وَبَلَدٍ عامِيَة أَعْمَاؤُهُكَأَنَّ لَوْن أَرْضِهِ سَمَاؤُهُأَيْهاتَ مِنْ جَوْزِ الفَلاةِ مَاؤُهُ