مسرول في آله مربن

مُسَرْوَلٍ فِي آلِهِ مُرَبَّنِيَمْشِي العِرَضْنَى في الحَدِيدِ المُتْقَنوَصّانِيَ العَجَّاجُ فِيمَا وَصَّنِي

ومسهم ما مس أصحاب الفيل

وَمَسَّهُمْ ما مَسَّ أَصْحابَ الفِيلْتَرْمِيهِمُ حِجارَةٌ مِنْ سِجِّيلْوَلَعِبَتْ طَيْرٌ بِهِم أَبابِيلْ

أريت إن جاءت به أملودا

أَرَيْتَ إِنْ جاءَتْ بِهِ أُمْلُودامُرَجَّلاً وَيَلْبَسُ البُرُوداأَقائِلُنَّ أَحْضَرُوا الشُهُودا

قلت لعبد الله أن عظمي وهن

قُلْتُ لِعَبْدِ اللَّهِ أَنْ عَظْمِي وَهَنْقَدْ كُنْتُ فَانْعَشْنِي إِذَا اشْتَدَّ الزَمَنْأُنْقِفُكَ المُخَّ وَأَسْقِيكَ اللَبَنْ

عرفت بالنصرية المنازلا

عَرَفْتَ بِالنَصْرِيَّةِ المَنَازِلاقَفْراً وَكانَتْ مِنْهُمُ مَآهِلاأَمْسَيْنَ آثاراً بِهَا خَوامِلا

هاجت ومثلي نوله أن يربعا

هاجَتْ وَمِثْلِي نَوْلُهُ أَنْ يَرْبَعَاحَمامةٌ هاجَتْ حَماماً سُجَّعَاأَبْكَتْ أَبَا الشَعْثاءِ وَالسَمَيْدَعا

هل تبكينك الدمن الدروس

هَلْ تُبْكِيَنْكَ الدِمَنُ الدُرُوسُكَأَنَّهُنَّ الوَرَقُ المَطْرُوسُإِذْ مَرْكَبِي وَنَاقَتِي حَبِيسُ

يا بكر قد عجلت لوما باكرا

يا بَكْرُ قَدْ عَجَّلْتَ لَوْماً باكِرَايَتْرُكُ فِي القَلْبِ سُعَاراً ساعِرَاوَالعَقْبُ يَعْتَزُّ الدّهِيَّ الماكِرا

أمن حمام رجع الهداهدا

أَمِنْ حَمامٍ رَجَّعَ الهَدَاهِدَاجَاوَبَ مِنْ هَتّافة أَغَارِدَابَيْنَ طِوَلَّاتٍ عَلَى مَخَاضِدا