كم اجتبن من ليل إليك وواعست
كَمِ اِجتَبنَ مِن لَيلٍ إِلَيكِ وَواعَسَتبِنا البيدُ أَعناقُ المُهارى الشَعاشِعِ
تيممن يافوخ الدجى فصدعنه
تَيَمَّمنَ يافوخَ الدُجى فَصَدَعنَهُوَجَوزَ الفَلا صَدعَ السُيوفِ الصَوادِعِ
وميتة في الأرض إلا حشاشة
وَمَيِّتَةٍ في الأَرضِ إِلاّ حُشاشَةًثَنَيتُ بِها حَيّاً بِمَيسورِ أَربَعِبِثِنتَينِ إِن تَضرِب ذِهي تَنصَرِف ذِهي
فعيناك منها والدلال دلالها
فَعَيناكِ مِنها وَالدَلالُ دَلالُهاوَجيدُكِ إِلاّ أَنَّهُ في العَقائِصِ
جرت رذايا من بلاد الحوش
جَرَّت رَذايا مِن بِلادِ الحوشِ
وإني لعاليها وإني لخائف
وَإِنّي لِعاليها وَإِنّي لَخائِفٌلِما قال يَومَ الثَعلَبِيَّةِ حَلبَسُ
بيضاء صفراء قد تنازعها
بَيضاءُ صَفراءُ قَد تَنازَعَهالَونانِ مِن فِضَّةٍ وَمِن ذَهَبِتَطالَلتُ فَاستَشرَفتُهُ فَعَرَفتُهُ
فيا لك من دار تحمل أهلها
فَيا لَكِ مِن دارٍ تَحَمَّلَ أَهلُهاأَيادي سَبا بَعدي وَطالَ اِجتِنابُها
إليك ابتذلنا كل وهم كأنه
إِلَيكَ اِبتَذَلنا كُلَّ وَهمٍ كَأَنَّهُهِلالٌ بَدا في رَمضَةٍ يَتَقَلَّبُ
فقلت له الحاجات يطرحن بالفتى
فَقُلتُ لَهُ الحاجاتُ يَطرِحنَ بِالفَتىوَهَمٌّ تَعَنّاني مُعَنىً رَكائِبُه