لم أنسه إذ قام يكشف عامدا
لَم أَنسَهُ إِذ قامَ يَكشِفُ عامِداًعَن ساقِهِ كَاللُؤلُؤِ البَرّاقِلا تَعجَبوا أَن قامَ فيهِ قِيامَتي
موارة الضبع مثل الحيد حاركها
مَوّارَةُ الضَبعِ مِثلُ الحَيدِ حارِكُهاكَأَنَّها طالَةٌ في دَفِّها بَلَقُ
تعصي الإله وأنت تظهر حبه
تَعصي الإِلَهُ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُهَذا مُحالٌ في القِياسِ بَديعُلَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ
وقد علمت أسماء أن حديثها
وَقَد عَلِمَت أَسماءُ أَنَّ حَديثَهانَجيعٌ كَما ماءُ السَماءِ نَجيعُ
إذا الصبح عن ناب تبسم شمنه
إِذا الصُبحُ عَن نابِ تَبَسَّمَ شُمنَهُبِأَمثالِ أَبصارِ النِساءِ الخَوالِعِ
إذا اعتفاها صحصحان مهيع
إِذا اِعتَفاها صَحصَحانٌ مَهيَعُمُبَنَّقُ بِآلِهِ مُقَنَّعُ
حتى إذا حزت مياه رزونه
حَتّى إِذا حُزَّت مِياهُ رزونِهِوَبِأَيِّ حَزِّ مَلاوَةٍ يَتَقَطَّعُ
وما الناس إلا كالديار وأهلها
وَما الناسُ إِلاّ كَالدِيارِ وَأَهلِهابِها يَومَ حَلّوها وَغَدواً بَلاقِعُ
سقين البشام المسك ثم رشفنه
سَقَينَ البَشامَ المِسكَ ثُمَّ رَشَفنَهُرَشيفَ الغَريرِيّاتِ ماءَ الوَقائِعِ
أرى إبلي وكانت ذات زهو
أَرى إِبِلي وَكانَت ذاتَ زَهوٍإِذا وَرَدَت يُقالُ لَها قَطيعُتَكَنَّفَها الأَرامِلُ وَاليَتامى