أما أنت عن ذكراك مية مقصر

أَما أَنتَ عَن ذِكراكَ مَيَّةَ مُقصِرُوَلا أَنتَ ناسي العَهدِ مِنها فَتَذكُرُتَهيمُ بِها ما تَستَفيقُ وَدونَها

فكيف لنا بالشرب إن لم يكن لنا

فَكَيفَ لَنا بِالشُربِ إِن لَم يَكُن لَنادَوانيقُ عِندَ الحانَوِيِّ وَلا نَقدُأَنَعتانُ أَم نَدّانُ أَم يَنبَري لَنا