أراح فريق جيرتك الجمالا

أَراحَ فَريقُ جيرَتِكَ الِجمالاكَأَنَّهُم يُرُيدونَ اِحتِمالافَبِتُّ كَأَنَّني رَجُلٌ مَريضٌ

أأحلف لا أنسى وإن شطت النوى

أَأَحِلفُ لا أَنسى وَإِن شَطَّتِ النَوىذَواتِ الثَنايا الغُرِّ وَالأعيُنِ النُجلاوَلا الِمسكَ مِن أَعراضِهِنَّ وَلا البُرى

أقول لأطلاح برى هطلانها

أَقولُ لأِطلاحٍ بَرى هَطَلانُهابِنا عَن حَواني دَأيهِا المتُلاحِكِأَجِدّي إِلى بابِ اِبنَ عمَرَةَ إِنَّهُ

أقول لنفسي واقفا عند مشرف

أَقولُ لِنَفسي وَاقِفاً عِندَ مُشرِفٍعَلى عَرَصاتٍ كَالذِبارِ النَواطِقِأَلَمّا يَحِنَّ القَلبُ إِلّا تَشوقُهُ

أدارا بحزوى هجت للعين عبرة

أَداراً بِحُزوى هِجتِ لِلعَينِ عَبرَةًفَماءُ الهَوى يَرفُضُّ أَو يَتَرَقرَقُكَمُستَعبَري في رَسمِ دارٍ كَأَنَّها

أللأربع الدهم اللواتي كأنها

أَلِلأَربُعِ الدُهمِ اللواتي كَأَنَّهابَقِيّاتُ وَحيٍ في مُتونِ الصَحائِفِبِوَهبَينِ لَم يَترُك لَهَنَّ بَقِيَّةً

أمن أجل دار بالرمادة قد مضى

أَمِن أَجلِ دارٍ بِالرَمادَةِ قَد مَضىلَها زَمَنٌ ظَلَّت بِكَ الأَرضُ تَرجُفُعَفَت غَيرَ آرِيِّ وَأَجذامِ مَسجِدٍ