في خده خال كأن
في خَدِّهِ خَالٌ كأَنَّأَنامِلاً صَبَغَتْهُ عَمْدَاخَنِثٌ كأنَّ اللّهَ أَلْ
ولي كبد حرى ونفس كأنها
ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأنّهابكَفِّ عَدُوٍّ ما يُريدُ سَرَاحَهاكأنَّ على قَلْبي قَطَاةً تَذكّرَتْ
ليتني لم أكن لعطفك نلت
ليتَني لَمْ أَكُنْ لعَطْفِكِ نِلْتُوإلى ذلكَ الوِصَالِ وصلتُفالذي مِنِّي اشْتَمَلْتِ عليهِ
سبحان من جعل الآداب في عصب
سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الآدابَ في عُصَبٍحَظّاً وَصَيّرَهَا غَيْظاً على عُصَبِ
فتى كان مثل السيف من أين جئته
فَتىً كانَ مِثْلَ السّيْفِ مِنْ أَينَ جِئْتَهُلنائِبَةٍ نابَتْهُ فهيَ مَضَارِبُهْ
أعشق المرد والنكاريش والشيب
أَعشَقُ المُرْدَ والنّكَارِيشَ والشِّيبَ وعندي مِثْلُ البنينَ البَناتُحَدُّ ما يُشْتَهَى ويُعشَقُ عندي
تبكي وتقتل من تحب
تَبكي وتَقْتُلُ مَنْ تُحِبُّفَقَدْكَ مِنْ عَجَبٍ عَجيبِ
ما المنايا إلا المطايا وما فر
ما المنايا إلاَّ المَطَايا وما فَرَّقَ شَيءٌ تفريقها الأَحْباباظلَّ حاديهُمُ يَسُوقُ بِقَلْبي
للورد حسن وإشراق إذا نظرت
للوَرْدِ حُسْنٌ وإِشْراقٌ إذا نَظَرَتْإليهِ عَيْنُ مُحِبٍّ هاجَهُ الطّرَبُخافَ الملالَ إذا دامتْ إقامَتُهُ
بأبي الثلاث الآنسات
بِأَبي الثّلاثُ الآنِسَاتُ الرَّائعَاتُ الغَانياتُأَقْبَلْنَ والأصْدَاغُ في