ألقى عصاه وأرخى من عمامته

أَلقى عَصاهُ وَأَرخى مِن عِمامَتِهِوَقالَ ضَيفٌ فَقُلتُ الشَيبُ قالَ أَجَلفَقُلتُ أَخطَأتَ دارَ الحَيِّ قالَ وَلِم

الله أجرى من الأرزاق أكثرها

اللَهُ أَجرى مِنَ الأَرزاقِ أَكثَرَهاعَلى يَدَيكَ بِخَيرٍ يا أَبا دُلَفِما خَطَّ لا كاتِباهُ في صَحيفَتِهِ

ما يتقضى عجبي

ما يَتَقَضّى عَجَبيما عِشتُ مِن مُطَّلِبِسَأَلتُهُ دُرّاعَةً

يا نكبة جاءت من الشرق

يا نَكبَةً جاءَت مِنَ الشَرقِلَم تَترُكي مِنّي وَلَم تُبقيمَوتُ عَلِيٍّ اِبنِ موسى الرِضا

كانت خزاعة ملء الأرض ما اتسعت

كانَت خُزاعَةُ مِلءَ الأَرضِ ما اِتَّسَعَتفَقَصَّ مَرُّ اللَيالي مِن حَواشيهاهَذا أَبو القاسِمِ الثاوي بِبَلقَعَةٍ

أفيقي من ملامك يا ظعينا

أَفيقي مِن مَلامِكِ يا ظَعيناكَفاكِ اللَومَ مَرُّ الأَربَعيناأَلَم تَحزُنكِ أَحداثُ اللَيالي

ما زال عصياننا لله يسلمنا

ما زالَ عِصيانُنا لِلَّهِ يُسلِمُناحَتّى دُفِعنا إِلى يَحيى وَدينارِإِلى عُلَيجَينِ لَم تُقطَع ثِمارُهُما

متى ترد الشفاء لكل غيط

مَتى تُرِدِ الشِفاءَ لِكُلِّ غَيطٍتَكُن مِمّا يَغيظُكَ في اِزدِيادِإِذا ما المَرءُ لَم يولَد لَبيباً

أتيت ابن عمرو فصادفته

أَتَيتُ اِبنَ عَمروٍ فَصادَفتُهُمَريضَ الخَلايِقِ مُلتاثَهافَظَلَّت جِيادي عَلى بابِهِ