لعمر أبيك ما نسب المعلى

لَعَمرُ أَبيكَ ما نُسِبَ المُعَلّىإِلى كَرَمٍ وَفي الدُنيا كَريمُوَلَكِنَّ البِلادَ إِذا اِقشَعَرَّت

انظر إليه وإلى ظرفه

اِنظُر إِلَيهِ وَإِلى ظَرفِهِكَيفَ تَطايا وَهوَ مَنشورُوَيلَكَ مَن دَلّاكَ في نِسبَةٍ

حسن ظني إليك أسعدك الله

حُسنُ ظَنّي إِلَيكَ أَسعَدَكَ اللَهُ دَعاني فَلا عَدِمتَ الصَلاحاوَدَعاني إِلَيكَ قَولُ رَسولِ اللَ

وإن له لطباخا وخبزا

وَإِنَّ لَهُ لَطَبّاخاً وَخُبزاًوَأَنواعَ الفَواكِهِ وَالشَرابِوَلَكِن دونَهُ حَبسٌ وَضَربٌ

شفيعي في القيامة عند ربي

شَفيعي في القِيامَةِ عِندَ رَبّيمُحَمَّدُ وَالوَصِيُّ مَعَ البَتولِوَسِبطا أَحمَدٍ وَبَنو بَنيهِ

يا أمة قتلت حسنا عنوة

يا أُمَّةً قَتَلَت حُسَناً عَنوَةًلَم تَرعَ حَقَّ اللَهِ فيهِ فَتَهتَديقَتَلوهُ يَومَ الطَفِّ طَعناً بِالقَنا

صدق أليته إن قال مجتهدا

صَدِّق أَليَّتَهُ إِن قالَ مُجتَهِداًلا وَالرَغيفِ فَذاكَ البَرُّ مِن قَسَمِهفَإِن هَمَمتَ بِهِ فَاِفتِك بِخُبزَتِهِ

تهتم علينا بأن الذئب كلمكم

تِهتُم عَلَينا بِأَنَّ الذِئبَ كَلَّمَكُمفَقَد لَعَمري أَبوكُم كَلَّمَ الذيبافَكَيفَ لَو كَلَّمَ اللَيثَ الهَصورِ إِذَن