وما من دون عرضك للقوافي

وَما مِن دونِ عِرضِكَ لِلقَوافيشَبا قُفلٍ يُشَدُّ وَلا رِتاجِلَجَجتَ فَعادَ ذاكَ عَلَيكَ ذَمّاً

بكر الأحبة عنك بالادلاج

بَكَرَ الأَحِبَّةُ عَنكَ بِالاِدلاجِوَغَدَوا بِها سَحَراً مَعَ الحُجّاجِنَصَبوا خِيامَ البَذلِ حَولَ قِبابِهِم

قالت وقد ذكرتها عهد الصبا

قالَت وَقَد ذَكَّرتُها عَهدَ الصِبابِاليَأسِ تُقطَعُ عادَةُ المُعتادِإِلّا الإِمامَ فَإِنَّ عادَةَ جودِهِ