ألا أبلغا عني الإمام رسالة
أَلا أَبلِغا عَنّي الإِمامَ رِسالَةًرِسالَةَ ناءٍ عَن جَنابَيهِ شاحِطِبِأَنَّ اِبنَ وَهَبٍ حينَ يَشحَجُ شاحِجٌ
أسر المؤذن صالح وضيوفه
أَسَرَ المُؤَذِّنَ صالِحٌ وَضُيوفُهُأَسرَ الكَمِيِّ هَفا خِلالَ الماقِطِبَعَثوا عَلَيهِ بَنيهِمُ وَبَناتِهِم
لم أر صفا مثل صف الزط
لَم أَرَ صَفّاً مِثلَ صَفِّ الزُطِّتِسعينَ مِنهُم صُلِبوا في خَطِّكَأَنَّما غَمَّستَهُم في نَفطِ
وقائلة لما استمرت بها النوى
وَقائِلَةٍ لَمّا اِستَمَرَّت بِها النَوىوَمَحجِرُها فيهِ دَمٌ وَدُموعُأَلَم يَأنِ لِلسَفَرِ الَّذينَ تَحَمَّلوا
وذي حسد يغتابني حين لا يرى
وَذي حَسَدٍ يَغتابُني حينَ لا يَرىمَكاني وَيُثني صالِحاً حينَ أَسَمعُتَوَرَّعتُ أَن أَغتابَهُ مِن وَرائِهِ
أبا مخلد كنا حليفي مودة
أَبا مَخلَدٍ كُنّا حَليفَي مَوَدَّةٍهَوانا وَقَلبانا جَميعاً مَعاً مَعاأَحوطُكَ بِالوُدِّ الَّذي أَنتَ حائِطي
لئن كنت لا تولي يدا دون إمرة
لَئِن كُنتَ لا تولي يَداً دونَ إِمرَةٍفَلَستَ بِمولٍ نائِلاً آخِرَ الدَهرِفَأَيُّ إِناءٍ لَم يَفِض عِندَ مَلئِهِ
خرجت مبكرا من سر من را
خَرَجتُ مُبَكِّراً مِن سُرَّ مَن راأُبادِرُ حاجَةً فَإِذا عُمَيرُفَلَم أَثنِ العِنانَ وَقُلتُ أَمضي
دنا رحيلي فهل في حاجتي نظر
دَنا رَحيلي فَهَل في حاجَتي نَظَرٌأَم لا فَأَعلَمَ ما آتي وَما أَذَرُ
معاليه يحصى قبل إحصائها القطر
مَعاليهِ يُحصى قَبلَ إِحصائِها القَطرُ