أنا بشرت أبا سعد

أَنا بَشَّرتُ أَبا سَعدٍ فَأَعطاني البِشارَهبِأَبٍ صيدَ لَهُ بِال

إني حسدت فزاد الله في حسدي

إِنّي حُسِدتُ فَزادَ اللَهُ في حَسَديلا عاشَ مَن عاشَ يَوماً غَيرَ مَحسودِما يُحسَدُ المَرءُ إِلّا مِن فَضائِلِهِ

لنقل الرمال وقطع الجبال

لَنَقلُ الرِمالِ وَقَطعُ الجِبالِوَشُربُ البِحارِ الَّتي تَصطَخِبوَكَشفُ الغِطاءِ عَن الجِنِّ أَو

وإن أولى البرايا أن تواسيه

وَإِنَّ أَولى البَرايا أَن تُواسِيَهُعِندَ السُرورِ الَّذي واساكَ في الحَزَنِإِنَّ الكِرامَ إِذا ما أَسهَلوا ذَكَروا

هو البحر من أي النواحي أتيته

هُوَ البَحرُ مِن أَيِّ النَواحي أَتَيتَهُفَلُجَّتُهُ المَعروفُ وَالجودُ ساحِلُهكَريمٌ إِذا ما جِئتَ لِلخَيرِ طالِباًّ

فلو أني بليت بهاشمي

فَلَو أَنّي بُليتُ بِهاشِمِيٍّخُؤولَتُهُ بَنو عَبدِ المَدانِصَبَرتُ عَلى عَداوَتِهِ وَلَكِن