العلم ينهض بالخسيس إلى العلا
العِلمُ يَنهَضُ بِالخَسيسِ إِلى العُلاوَالجَهلُ يَقعُدُ بِالفَتى المَنسوبِوَإِذا الفَتى نالَ العُلومِ بِفَهمِهِ
ظلت بقم مطيتي يعتادها
ظَلَّت بِقُمَّ مَطِيَّتي يَعتادُهاهَمّانِ غُربَتُها وَبُعدُ المُدلَجِما بَينَ عِلجٍ قَد تَعَرَّبَ فَاِنتَمى
وإذا حلمت فأعط حلمك كنهه
وَإِذا حَلُمتَ فَأَعطِ حِلمَكَ كُنهَهُمُستَأنِياً وَإِذا كَوَيتَ فَأَنضِجِوَإِذا اِلتَمَستَ دُخولَ أَمرٍ فَاِلتَمَس
بكر الأحبة عنك بالادلاج
بَكَرَ الأَحِبَّةُ عَنكَ بِالاِدلاجِوَغَدَوا بِها سَحَراً مَعَ الحُجّاجِنَصَبوا خِيامَ البَذلِ حَولَ قِبابِهِم
رد السلى مستتما بعد قطعته
رَدُّ السَلى مُستَتِمّاً بَعدَ قَطعَتَهُغَضِبَ الروحُ عَلَيهِ فَعَرَجفَعَلى أَيمانِنا يَجري النَدى
كأنه كبش إذا ما بدا
كَأَنَّهُ كَبشٌ إِذا ما بَدالَكِنَّهُ في طَبعِهِ نَعجَهفَأَنتَ إِن تَقعُد إِلى جَنبِهِ
الجهل بعد الأربعين قبيح
الجَهلُ بَعدَ الأَربَعينَ قَبيحُفَزَعِ الفُؤادَ وَإِن ثَناهُ جُموحُوَبِعِ السَفاهَةَ بِالوَقارِ وَبِالنُهى
هي النفس ما حسنته فمحسن
هِيَ النَفسُ ما حَسَّنتَهُ فَمُحَسَّنٌلَدَيها وَما قَبَّحتَهُ فَمُقَبَّحُ
وقالوا أترجو الفضل والبحر دونه
وَقالوا أَتَرجو الفَضلَ وَالبَحرُ دونَهُفَقُلتُ نَوالُ الفَضلِ يُحسِنُ يَسبَحُ
وما حسن الوجوه لهم بزين
وَما حُسنُ الوُجوهِ لَهُم بِزَينٍإِذا كانَت خَلائِقُهُم قِباحا