كان ينهى فنهى حين انتهى
كانَ يُنهى فَنَهى حينَ اِنتَهىوَاِنجَلَت عَنهُ غَياباتُ الصِباخَلَعَ اللَهوَ وَأَضحى مُسبِلاً
عللاني بسماع وطلا
عَلِّلاني بِسَماعٍ وَطِلاوَبِضَيفٍ طارِقٍ يَبغي القِرىنَغَماتُ الضَيفِ أَحلى عِندَنا
اذكر أبا جعفر حقا أمت به
اِذكُر أَبا جَعفَرٍ حَقّاً أَمُتُّ بِهِأَنى وَإِيّاكَ مَشغوفانِ بِالأَدَبِوَأَنَّنا قَد رَضَعنا الكَأسَ دِرَّتَها
فلا تنكح كريمك نهشليا
فَلا تُنكِح كَريمَكَ نَهشَلِيّاًفَتَخلِطَ صَفوَ مائِكَ بِالغُثاءِ
وابن عمران يبتغي عربيا
وَاِبنُ عِمرانَ يَبتَغي عَرَبِيّاًلَيسَ يَرضى البَناتِ لِلأَكفاءِإِن بَدَت حاجَةٌ لَهُ ذَكَرَ الضَي
شربت وصحبتي يوما بغمر
شَرِبتُ وَصُحبَتي يَوماً بِغَمرٍشَراباً كانَ مِن لُطفٍ هَواءَوَزَنّا الكَأسَ فارِغَةً وَمُلأى
شفاء ما ليس له شفاء
شِفاءُ ما لَيسَ لَهُ شِفاءُعَذراءُ تَختالُ بِها عَذراءُحَتّى إِذا ما كُشِفَ الغِطاءُ
لقد عجبت سلمى وذاك عجيب
لَقَد عَجِبَت سَلمى وَذاكَ عَجيبُرَأَت بِيَ شَيباً عَجَّلَتهُ خُطوبُوَما شَيَّبَتني كِبرَةٌ غَيرَ أَنَّني
أخ لك عاداه الزمان فأصبحت
أَخٌ لَكَ عاداهُ الزَمانُ فَأَصبَحَتمُذَمَّمَةً فيما لَدَيهِ العَواقِبُمَتى ما تُذَوِّقهُ التَجارِبُ صاحِباً
إذا ما اغتدوا في روعة من خيولهم
إِذا ما اِغتَدوا في رَوعَةٍ مِن خُيولِهِموَأَثوابِهِم قُلتَ البُروقُ الكَواذِبُوَإِن لَبِسوا دُكنَ الخُزوزِ وَخُضرَها