بكى لشتات الدين مكتئب صب

بَكى لِشَتاتِ الدينِ مُكتَئِبٌ صَبُّوَفاضَ بِفَرطِ الدَمعِ مِن عَينِهِ غَربُوَقامَ إِمامٌ لَم يَكُن ذا هِدايَةٍ

إن القليل الذي يأتيك في دعة

إِنَّ القَليلَ الَّذي يَأتيكَ في دَعَةٍهُوَ الكَثيرُ فَأَعفِ النَفسَ مِن تَعَبِلا قَسمَ أَوفَرُ مِن قَسَمٍ تَنالُ بِهِ

أما آن أن يعتب المذنب

أَما آنَ أَن يُعتِبَ المُذنِبُوَيَرضى المُسيءُ وَلا يَغضَبُوَغولُ اللَجاجَةِ غَرّارَةٌ

يا ربع أين توجهت سلمى

يا رَبعُ أَينَ تَوَجَّهَت سَلمىأَمضَت فَمُهجَةَ نَفسِهِ أَمضىلا أَبتَغي سُقيا السَحابِ لَها