قل للأمين أمين آل محمد

قُل لِلأَمينِ أَمينِ آلِ مُحَمَّدٍقَولَ اِمرِئٍ شَفِقٍ عَلَيهِ مُحامِأَنكَرتُ أَن تَفتَرَّ عَنكَ صَنيعَةٌ

ألا أيها القطاع هل أنت عارف

أَلا أَيُّها القَطّاعُ هَل أَنتَ عارِفٌلَنا حُرمَةً أَم قَد نَكَرتَ التَحَرُّمافَهَلا بِطوسٍ وَالبِلادُ حَميدَةٌ

يقول زياد قف بصحبك مرة

يَقولُ زِيادٌ قِف بِصَحبِكَ مَرَّةًعَلى الرَبعِ مالي وَالوُقوفَ عَلى الرَبعِأَدِرها عَلى فَقدِ الحَبيبِ فَرُبَّما

وإذا حلمت فأعط حلمك كنهه

وَإِذا حَلُمتَ فَأَعطِ حِلمَكَ كُنهَهُمُستَأنِياً وَإِذا كَوَيتَ فَأَنضِجِوَإِذا اِلتَمَستَ دُخولَ أَمرٍ فَاِلتَمَس

ظلت بقم مطيتي يعتادها

ظَلَّت بِقُمَّ مَطِيَّتي يَعتادُهاهَمّانِ غُربَتُها وَبُعدُ المُدلَجِما بَينَ عِلجٍ قَد تَعَرَّبَ فَاِنتَمى

أهلا وسهلا بالمشيب

أَهلاً وَسَهلاً بِالمَشيبِ فَإِنَّهُسِمَةُ العَفيفِ وَحِليَةُ المُتَحَرِّجِوَكَأَنَّ شَيبي نَظمُ دُرٍّ زاهِرٍ

أتيت ابن عمران في حاجة

أَتَيتُ اِبنَ عِمرانَ في حاجَةٍهُوَيِّنَةِ الخَطبِ فَاِلتاثَهاتَظَلُّ جِيادي عَلى بابِهِ

أحب العاذلات لأن جودي

أُحِبُّ العاذِلاتِ لِأَنَّ جودييَزيدُ عَلى اِزدِيادِ العاذِلاتِتُعَيِّرُني بِأَن أَفسَدتُ مالي

ونبئت كلبا من كلاب يسبني

وَنُبِّئتُ كَلباً مِن كِلابٍ يَسُبُّنيوَمَرُّ كِلابٍ يَقطَعُ الصَلَواتِفَإِن أَنا لَم أُعلَم كِلاباً بِأَنَّها

سقيا ورعيا لأيام الصبابات

سَقياً وَرَعياً لِأَيّامِ الصَباباتِأَيّامَ أَرفُلُ في أَثوابِ لَذّاتيأَيّامَ غُصني رَطيبٌ مِن لُدونَتِهِ