وقد كان هذا البحر ليس يجوزه
وَقَد كانَ هَذا البَحرُ لَيسَ يَجوزُهُسِوى خائِفٍ مِن ذَنبِهِ أَو مُخاطِرِفَصارَ عَلى مُرتادِ جودِكَ هَيِّناً
وما المرء إلا الأصغران لسانه
وَما المَرءُ إِلّا الأَصغَرانِ لِسانُهُوَمَعقولُهُ وَالجِسمُ خَلقٌ مُصَوَّرُوَإِن طُرَّةٌ راقَتكَ فَاِنظُر فَرُبَّما
مات الثلاثة لما مات مطلب
ماتَ الثَلاثَةُ لَمّا ماتَ مُطَّلِبُماتَ الحَياءُ وَماتَ الرُعبُ وَالرَهَبُلِلَّهِ أَربَعَةٌ قَد ضَمَّها كَفَنٌ
يا آل بيت المصطفى
يا آلَ بَيتِ المُصطَفىيا أَهلَ مَكَّةَ وَالصَفايا خَيرَ مَن قَد حَجَّ لِل
يا واقفا يبكي الطلول وينشد
يا واقِفاً يَبكي الطُلولَ وَيُنشِدُبِاللَهِ تِهتَ وَغابَ عَنكَ المُرشِدُكَم تَدَّعي حُزناً وَأَنتَ مُرَفَّهٌ
غير أن الصيد منهم
غَيرَ أَنَّ الصَيدَ مِنهُمقَنَّعوهُ بِخَزايَهكَتَبوا الصَكَّ عَلَيهِ
إن أبا سعد على مجونه
إِنَّ أَبا سَعدٍ عَلى مُجونِهِ
وَرِقَّةٍ في عَقلِهِ وَدينِهِ
يَبتَرِكُ الدَهرَ عَلى جَبينِهِ
على الكره ما فارقت أحمد وانطوى
عَلى الكُرهِ ما فارَقتُ أَحمَدَ وَاِنطَوىعَلَيهِ بِناءٌ جَندَلٌ وَرَزينُوَأَسكَنتُهُ بَيتاً خَسيساً مَتاعُهُ
سنان محمد في كل حرب
سِنانُ مُحَمَّدٍ في كُلِّ حَربٍإِذا نَهِلَت صُدورُ السَمهَرِيِّوَأَوَّلُ مَن يُجيبُ إِلى بِرازٍ
وإنك إن غبت عني ولم
وَإِنَّكَ إِن غِبتَ عَنّي وَلَمأَجِد لي سِوى ذِكرِ قَلبٍ وَفَملِيَ اللَهُ ثُمَّ النَبِيُّ الكَريمُ