لعمر بني شهاب ما أقاموا

لَعَمرُ بَني شِهابٍ ما أَقامواصُدورَ الخَيلِ وَالأَسَلِ النِياعاوَلَكِنَّني كَرَرتُ بِفَضلِ قَومي

قتلنا بعبد الله خير لدانه

قَتَلنا بِعَبدِ اللَهِ خَيرَ لِدانِهِوَخَيرَ شَبابِ الناسِ لَو ضُمَّ أَجمَعاذُؤابَ بنَ أَسماءَ بنِ زَيدِ بنِ قارِبٍ

من لم تفدك حياته عزاً ولم

مَن لَم تُفِدكَ حَياتُهُ عِزّاً وَلَميَنهَض بِضَبعِكَ في تَحَمُّلِ مَغرَمِلَم يَنبَعِث لَكَ مَوتُهُ حُزناً وَلَم

فإن تنج يدمى عارضاك فإننا

فَإِن تَنجُ يَدمى عارِضاكَ فَإِنَّناتَرَكنا بَنيكَ لِلضِباعِ وَلِلرَخمِجَزَيتُ عَياضاً كُفرَهُ وَعُقوقَهُ

ظواعن عن خرج النميرة غدوة

ظَواعِنَ عَن خُرجِ النُمَيرَةِ غُدوَةًدَوافِعَ في ذاكَ الخَليطِ المُصَعَّدِعَليمٌ بِأَعقابِ الأُمورِ بِرَأيِهِ

أرث جديد الحبل من أم معبد

أَرَثَّ جَديدُ الحَبلِ مِن أُمِّ مَعبَدٍبِعاقِبَةٍ وَأَخلَفَت كُلَّ مَوعِدِوَبانَت وَلَم أَحمَد إِلَيكَ نَوالَها

فإنا بين غول أن تضلوا

فَإِنّا بَينَ غَولٍ أَن تَضِلّوافَحائِلِ سوقَتَينِ إِلى نِساحِفَدارَةِ مُحصِنٍ فَبِذي طُلوحٍ

متى ما تدع قومك أدع قومي

مَتى ما تَدعُ قَومَكَ أَدعُ قَوميوَحَولي مِن بَني جُشَمٍ فِئامُفَوارِسُ بُهمَةٌ حُشدٌ إِذا ما

لا نهض في مثل زماني الأول

لا نَهضَ في مِثلِ زَماني الأَوَّلِمُحَنَّبَ الساقِ شَديدَ الأَعصَلِضَخمَ الكَراديسِ خَميصَ الأَشكَلِ

أعاذل كم من نار حرب غشيتها

أَعاذِلَ كَم مِن نارِ حَربٍ غَشيتُهاوَكَم لِيَ مِن يَومٍ أَغَرَّ مُحَجَّلِوَإِن تَسأَلي الأَقوامَ عَنّي فَإِنَّني