وجدنا أبا الجبار ضباً مورشاً

وَجَدنا أَبا الجَبّارِ ضَبّاً مُوَرَّشاًلَهُ في الصَفاةِ بُرثُنٌ وَمَعاوِلُلَهُ كُديَةٌ أَعيَت عَلى كُلِّ قابِضٍ

أمن ذكر سلمى ماء عينك يهمل

أَمِن ذِكرِ سَلمى ماءُ عَينِكَ يَهمِلُكَما اِنهَلَّ خَرزٌ مِن شَعيبٍ مُشَلشِلُوَماذا تُرَجّي بِالسَلامَةِ بَعدَما

وإني أخوهم عند كل ملمة

وَإِنّي أَخوهُم عِندَ كُلِّ مُلِمَّةٍإِذا مُتُّ لَم يَلقَوا أَخاً لَهُمُ مِثليتَجودُ لَهُم نَفسي بِما مَلَكَت يَدي

بني الديان ردوا مال جاري

بَني الدَيّانِ رُدّوا مالَ جاريوَأَسرى في كُبولِهُمُ الثِقالِوَرُدّوا السَبيَ إِن شِئتُم بِمَنٍّ

أبا ذفافة من للخيل إذطردت

أَبا ذُفافَةَ مَن لِلخَيلِ إِذطُرِدَتفَاِضطَرَّها الطَعنُ في وَعثٍ وَإِرجافِيا فارِسَ الخَيلِ في الهَيجاءِ إِذ شُغِلَت

أعبد الله إن سبتك عرسي

أَعَبدَ اللَهِ إِن سَبَّتكَ عِرسيتَساقَطَ بَعضُ لَحمي قَبلَ بَعضِإِذا عِرسُ اِمرِئٍ شَتَمَت أَخاهُ

لمن طلل بذات الخمس أمسى

لِمَن طَلَلٌ بِذاتِ الخَمسِ أَمسىعَفا بَينَ العَقيقِ فَبَطنِ ضَرسِأُشَبِّهُها غَمامَةَ يَومِ دَجنٍ