أقول له والرمح يأطر متنه
أَقولُ لَهُ وَالرُمحُ يَأطُرُ مَتنَهُتَأَمَّل خُفافاً إِنّي أَنا ذَلِكا
ألا سائل هوازن هل أتاها
أَلا سائِل هَوازِنَ هَل أَتاهابِما فَعَلَت بِيَ الجَعراءُ وَحدي
لقد أسمعت لو ناديت حياً
لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حَيّاًوَلَكِن لا حَياةَ لِمَن تُنادي
وكل لجوج في العناق كأنها
وَكُلُّ لَجوجٍ في العِناقِ كَأَنَّهاإِذا اِغتَمَسَت في الماءِ فَتخاءُ كاسِرُلَها ناهِضٌ في الوَكرِ قَد مَهَدَت لَهُ
إذا لم تستطع شيئاً فدعه
إِذا لَم تَستَطِع شَيئاً فَدَعهُوَجاوِزهُ إِلى ما تَستَطيعُ
ولم أدر من ألقى عليه ردائه
وَلَم أَدرِ مَن أَلقى عَلَيهِ رِدائَهُعَلى أَنَّهُ قَد سُلَّ عَن ماجِدٍ مَحضِ
أريني جواداً مات هزلاً لعلني
أَريني جَواداً ماتَ هَزلاً لَعَلَّنيأَرى ما تَرَينَ أَو بَخيلاً مُخَلَّدا
إذا كنت في سعد وأمك منهم
إِذا كُنتَ في سَعدٍ وَأُمُّكَ مِنهُمُغَريباً فَلا يَغرُركَ خالَكَ مِن سَعدِفَإِنَّ اِبنَ أُختِ القَومِ مُصغىً إِناؤُهُ
تداركه في منصل الآل بعد ما
تَدارَكَهُ في مِنصَلِ الآلِ بَعدَ مامَضى غَيرُ دَأداءٍ وَقَد كادَ يَعطَبُ
تغيبت عن يومي عكاظ كلاهما
تَغَيَّبتُ عَن يَومَي عُكاظَ كِلاهُماوَإِن يَكُ يَومٌ ثالِثٌ أَتَغَيَّبُوَإِن يَكُ يَومٌ رابِعٌ لا أَعُد لَهُ