ما كنت أحسب هذا الأمر منصرفا
ما كُنتُ أحسَبُ هذا الأمرَ مُنصَرِفاًعن هاشمٍ ثُمَّ منها عن أبي حَسَنِأليسَ أوَّلَ من صلَّى لِقِبلَتِهم
ويلكم إنه الدليل على الله
ويلَكُم إنَّهُ الدليلُ على اللَهِ وداعيهِ للهُدَى وأمينُهوابنُ عمِّ النبيِّ قد عَلِمَ النا
لم يغضبوا لله إلا للجمل
لم يغضبُوا للّهِ إلا للجمل
كم من جَهُولٍ صاحَ منهُم لا شَلل
يا بئسَ ما قد قال بئسَ ما ازدَجَل
أيال قريش أصلحوا ذات بيننا
أيالَ قُريشٍ أصلحوا ذات بينناوبينكم قد طالَ حبلُ التماحُكِفلا خيرَ فيكُم بعدنا فارفقوا بنا
أبا حسن تفديك نفسي وأسرتي
أبا حَسنٍ تفديكَ نَفسي وأُسرَتيوكُلُّ بطيءٍ في الهُدى ومُسارِعِأيذهبُ مدحٌ من مُحِبِّكَ ضائِعاً