رأوا نعمة لله ليست عليهم
رأوا نعمةً لله ليست عليهمُعليكَ وفضلاً بارعاً لا تنازَعُهمن الدينِ والدنيا جميعاً لك المُنى
أعائش خلي عن علي وعيبه
أعائشُ خلِّي عن عليٍّ وعيبِهبما ليسَ فيه إنما أنتِ والدهوصيُّ رسولِ اللَه من دُونِ أهلِهِ
محمد ما في عودك اليوم وصمة
محمدُ ما في عُودِكَ اليومَ وصمَةٌولا كُنتَ في الحَربِ الضَّروسِ مُعَرِّداأبُوكَ الذي لم يَركَبِ الخيلَ مثلُهُ
وأما الزبير فأكفيكه
وأما الزبيرُ فأكفيكَهُوطلحةُ يكفيكَهُ وحوحَهويعلى بن منيةَ عن اللقاءِ
قد مر يومان وهذا الثالث
قد مر يومان وهذا الثالث
هذا الذي يبحث فيه الباحث
هذا الذي يلهثُ فيه اللاهثُ
ويلكم إنه الدليل على الله
ويلَكُم إنَّهُ الدليلُ على اللَهِ وداعيهِ للهُدَى وأمينُهوابنُ عمِّ النبيِّ قد عَلِمَ النا
ليس بين الأنصار في جحمة الحرب
ليسَ بين الأنصارِ في جحمَةِ الحَربِ وبينَ العُداةِ إلا الطِّعانُوقِراعُ الكُماةِ بالقُضُب البِي
فديت عليا إمام الورى
فديتُ علياً إمام الورىسِراجُ البريةِ مأوى التقىوصيَّ الرسولِ وزوجَ البَتُول
وكان علي أرمد العين يبتغي
وكان عليٌّ أرمدَ العينِ يبتغيدواءً فلما لم يحسَّ مُداوياشفاهُ رسولُ اللَهِ منهُ بتفلةٍ
إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا
إذا نحنُ بايعنا علياً فحسبُناأبو حسَنٍ مما نخافُ من الفِتَنوجدناهُ أولى الناسِ بالناس إنَّهُ