أبلغ أبا كنف إما عرضت به

أَبلِغ أَبا كَنَفٍ إِمّا عَرَضتَ بِهِوَالأَبجَرَينِ وَوَهباً وَاِبنَ مَنظورِأَلا طِعانَ وَلا فُرسانِ عادِيَةً

وذكرته بالله بيني وبينه

وَذَكَّرتُهُ بِاللَهِ بَيني وَبَينَهُوَما بَينَنا مِن مُدَّةٍ لَو تَذَكَّراوَبِالمَروَةِ البَيضاءِ يَومَ تَبالَةٍ

تبدل قومي شيمة وتبدلوا

تَبَدَّلَ قَومي شيمَةً وَتَبَدَّلوافَقُلتُ لَهُم لا يُبعِدُ اللَهُ عامِرابِما قَد أَراهُم لا تَخِفُّ حُلومُهُم

الشاتمي ومن دوني ذرا حضن

الشاتِمِيَّ وَمِن دوني ذُرا حَضَنٍوَالفِعلُ مُختَلِبٌ وَالقَولُ مَأثورُأَنتُم مَجاهيلُ حَرّامونَ ثاوِيَكُم

ألم يبلغكم أنا جدعنا

أَلَم يَبلُغكُمُ أَنّا جَدَعنالَدى العَبلاءَ خِندِفَ بِالقِيادِضَرَبناهُم بِيَطنِ عُكاظَ حَتّى