سلاحكم يوم الهياج أصرة
سِلاحُكُمُ يَومَ الهِياجِ أَصِرَّةٌبِأَيديكُمُ مَعوِيَّةٌ وَمَثاني
يأخذون الأرش في إخوتهم
يَأخُذونَ الأَرشَ في إِخوَتِهِمفَرَقَ السَمنِ وَشاةً في الغَنَم
فلا توعدني بالفجار فإنه
فَلا توعِدَنّي بِالفِجارِ فَإِنَّهُأَحَلَّ بِبَطحاءِ الحُجونِ المَحارِما
وقلت له إن تدرك القوم لا تزل
وَقُلتُ لَهُ إِن تُدرِكِ القَومَ لا تَزَلمَكانَ بَحيرٍ أَو أَحَبَّ وَأَكرَمافَقَرَّبَ ما بَينَ الطَليحِ وَرَهوَةٍ
سرحت بصاءتها وأقسم عارض
سَرَحَت بِصاءَتِها وَأَقسَمَ عارِضٌبِاللَهِ يُطعِمُ لَحمَها وَعِصامُ
الناس تحتك أقدام وأنت لهم
الناسُ تَحتَكَ أَقدامٌ وَأَنتَ لَهُمرَأسٌ فَكَيفَ يُسَوّى الرَأسُ وَالقَدَمُإِنّا لَنَعلَمُ أَنّا ما بَقيتَ لَنا
ويوم تخرج الأضراس فيه
وَيَومٍ تَخرُجُ الأَضراسُ فيهِلِأَبطالِ الكُماةِ بِهِ أُوامُشَهِدتُم غَمَّهُ فَفَرَجتُموهُ
وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني
وَأُنبِئتُ ذا الضَرعِ اِبنِ جُدعانَ سَبَّنيوَإِنّي بِذي الضَرعِ اِبنِ جُدعانَ عالِمُأَغَرَّكَ أَن كانَت لِبَطنِكَ عُكنَةٌ
يا شدة ما شددنا غير كاذبة
يا شَدَّةً ما شَدَدنا غَيرَ كاذِبَةٍعَلى سَخينَةَ لَولا اللَيلُ وَالحَرَمُإِذ يَتَّقينا هِشامٌ بِالوَليدِ وَلَو
أمن رسم أطلال بتوضح كالسطر
أَمِن رَسمِ أَطلالٍ بِتَوضِحَ كَالسَطرِفَما شِنَ مِن شَعرِ فَرابِيَةَ الجَفرِإِلى النَخلِ فَالعَرجَينِ حَولَ سُوَيقَةٍ