يا حياتي عند انقطاع رجائي
يا حَياتي عندَ انقِطاعِ رَجائيمن حَياتي لا خابَ فيكَ رَجائييا شِفائي إِذا تَطاولَ سُقمي
كيف لي أن أموت منك بدائي
كيفَ لي أن أموتَ منكَ بدائيإنَّ في الموتِ راحَتي وشِفائيمُنكَرٌ ما أقول سل عَبراتي
للذي ذل من الشوق فلن
للذي ذَلَّ من الشوقِ فَلنوإذا عزَّ الذي تَهوى فهُنكُن ذليلاً للذي يشبهُهُ
يا عبرة ليس تستبين
يا عَبرةً ليسَ تَستبينُغيَّضنها في الحَشا الجفونُيَحيا بِها قلبُ مُستهامٍ
أبكيت عيني إسرارا وإعلانا
أبكيتَ عَيني إسراراً وَإعلاناعَلى فُؤادي فإنَّ الصبرَ آذانافهَب لعيني رُقاداً أنتَ رعتَ بهِ
لا كالذي لا تنام مقلته
لا كالذي لا تنامُ مقلتهُطوبى لمن ذاقَ طرفهُ وسناأرقد هنيئاً فطالَ ما رقَدت
بالله والدمع أستعين
باللَهِ والدمعِ أستعينفإنَّهُ ليسَ لي مُعينُطالَ اشتِياقي إليكَ حتى
يا تائها بجماله
يا تائِهاً بِجَمالهأتَتيه عن ردِّ السلامِأهوَى هواكَ مجاهِداً
مقلته في حرج من دمي
مُقلتُهُ في حَرجٍ من دميتعمدت قتلَ فتىً مُسلمِلا نالَها المكروهُ من مُقلةٍ
جد بي ما أقام قلبي مقيم
جدَّ بي ما أقامَ قلبي مقيموحبيبي بما أقولُ عليمُحسنُ الوَجهِ لم يغيرنيَ السق