وكأنما تبع الفوارس أرنبا
وَكَأَنَّما تِبَعَ الفوارِسُ أرْنَباًأو ظَبْيَ رابِيَةٍ خُفاَفاً أَشْعباَوكأَنَّما طَردُوا بِجنْبَيْ عاقِلٍ
وإن السلم زائدة نواه
وَإِنَّ السلم زائدة نَواهوإِنَّ نَوى المُحارِب لاَ ترُوبُ
يا ضمر هل نلناكم بدمائنا
يا ضَمْرُ هلْ نلْناكُمُ بدمائِناأَمْ هَل حَذَوْنا نَعْلَكُمْ بِمِثالِتَبْكِي لِقتْلَى من فُقْيمٍ قُتِّلوا
ألا طرقت خيالة أم كرز
أَلا طَرَقَتْ خَيَاَلَةُ أُمِّ كِّرْزٍوأَصْحَابِي بِعْيْهَمَ مِنْ تَباَلهْفَباتَ الدَّمْعُ يُخْضِلُني كَأَنِّي
وأدهم قد جبت ظلماءه
وَأَدْهَمَ قَد جُبْتُ ظَلْماءَهُكَما اجْتابَتِ الكَاعِبُ الخيْعلاَوَلا رَعِشاً إِنْ جَرى سَاقُهُ
ألا زعمت أبناء يشكر أننا
ألا زَعمتْ أبناءُ يَشْكُرَ أننابِربْعِهم باءوا هنالِك ناضِلُستمنعُنا منكم ومن سوءِ صنْعِكمْ
إني امرؤ قد ألقح الحرب
إنّي امْرؤٌ قد أُلْقِحُ الحَرْبَ وإنْ كانَتْ كِشافافَإذا ما نُتِجَتْ لَمْ
وإني لمن إرعادكم وبروقكم
وإنِّي لَمِنْ إرْعادِكُمْ وبُروقِكُمْوإيعادِكُمْ بالقَتْلِ صُمٌّ مسامِعيوإني دليلٌ غيْرُ مُخْفٍ دَلالتي
فإن تك جاريت الظلال فربما
فَإنْ تَكُ جَارَيْتَ الظِّلالَ فَرُبَّماسُبِقْتَ ويَوْمُ القِرْنِ عُرْيان أَسْنَعُوَخَلَّيْتَ إِخْوانَ الصَّفاءِ كَأَنهَّمْ
إذا قل مالي ازددت في همتي غنى
إذا قلّ مالي ازدَدْتُ في هِمَّتي غِنىًعن الناس والغاني بما نال َ قانعُوفي اليأسِ عن أموالهَمْ لكَ راحةٌ