وقد حنكتني السن واشتد جانبي
وقَدْ حَنكَّتَنْيِ السِّنُّ واشْتَدَّ جاَنِبيوَناكَبَنيِ لَهْوُ الغَواني ورَاحُها
يارب لطمة غدر قد سخنت بها
يارُبُّ لطمةِ غَدْرٍ قد سَخِنْتُ بهابكفِّ عمرِو التي بالغدْرِ قد غَرِقَتْ
عبد بن ضخم إذا نسبتهم
عَبْدُ بن ضَخْمٍ إذا نَسَبْتهُمُوبِيضُ أَهْلُ الُعلُوِّ في النسَّبِابْتَدعُوا مَنْطِقاً لَخِطِّهُمُ
يا جار ذئبة دعوة من أكلب
يا جَارَ ذِئْبَةَ دعْوةً من أكْلُبِشَاَب الغُرابُ ومُهْرَتي لم تُقْلَبِ
قومي سلامان إما كنت سائلة
قَوْمي سَلامانُ إما كنتِ سائِلةًوفي قريشٍ كريُم الحِلْفِ والحسَبِإِنّي متى أَدْعُ مخزومًا تَرَيْ عُنُقاً
فإما تقظ سمراء تمنع زائدا
فَإمَّا تَقِظَ سَمْرَاءُ تَمْنَعُ زَائِداًمَوارِدَهُ بَيْنَ الأَحَصِّ وَعُلْيَبِفَبَشِّرْ بَني حاَجٍ بِصَوْبٍ غَزِيرةٍ
رداهم على عشرين بالجر سبعة
رَداهُمْ علِى عشْرين بِالجرِّ سَبْعةٌفَكُنْتُ ولَوْ قاتَلْتُهمْ غَيْرَ غالِبِ
فدى لكما رجلي أمي وخالتي
فِدىً لَكُما رِجْلَيَّ أُمِّي وخَالَتِيبِسَعْيِكُما بَيْنَ الصَّفا والأَثَائِبِأَوَانَ سَمِعْتُ الَقْومَ خَلْفيِ كَأَنَّهُمْ
الأعللاني قبل نوح النوادب
الأعَلِّلانِي قَبْلَ نَوْحِ النَّوادبِوقبلَ بكاءِ المُعْوِلاتِ القَرائِبِوقبل ثوائى في تُرابٍ وَجْندَلٍ
أبلغ أميمة عوض أمسي بزنا
أَبْلغْ أُمَيْمَة عَوْضَ أَمْسي بَزَّناسَلَبَاَ وما إنْ سَرَّها أَنْ نُنكْبَالَولا تَقارُبُ رَأْفَةٍ وعُيُونها