بكيت وما يبكيك من طلل قفر
بَكَيتَ وَما يُبكيكَ مِن طَلَلٍ قَفرِبِسَقفِ اللِوى بَينَ عَمورانَ فَالغَمرِبِمُنعَرَجِ الغُلّانِ بَينَ سَتيرَةٍ
صحا القلب من سلمى وعن أم عامر
صَحا القَلبُ مِن سَلمى وَعَن أُمِّ عامِرِوَكُنتُ أُراني عَنهُما غَيرَ صابِرِوَوَشَّت وُشاةٌ بَينَنا وَتَقاذَفَت
إن كنت كارهة معيشتنا
إِن كُنتِ كارِهَةً مَعيشَتَناهاتي فَحُلّي في بَني بَدرِجاوَرتُهُم زَمَنَ الفَسادِ فَنِعمَ
ألا إنني قد هاجني الليلة الذكر
أَلا إِنَّني قَد هاجَني اللَيلَةَ الذِكَروَما ذاكَ مِن حُبِّ النِساءِ وَلا الأَشَروَلَكِنَّني مِمّا أَصابَ عَشيرَتي
أرى أجأ من وراء الشقيق
أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِوَالصَهوِ زُوِّجَها عامِرُوَقَد زَوَّجوها وَقَد عَنَسَت
أوقد فإن الليل ليل قر
أَوقِد فَإِنَّ اللَيلَ لَيلٌ قَرُّوَالريحَ يا موقِدُ ريحٌ صِرُّعَسى يَرى نارَكَ مَن يَمُرُّ
ألا سبيل إلى مال يعارضني
أَلا سَبيلٌ إِلى مالٍ يُعارِضُنيكَما يُعارِضُ ماءُ الأَبطَحِ الجاريأَلا أُعانُ عَلى جودي بِمَيسَرَةٍ
عمرو ابن أوس إذا أشياعه غضبو
عَمروُ اِبنُ أَوسٍ إِذا أَشياعُهُ غَضِبوافَأَحرَزوهُ بِلا غُرمٍ وَلا عارِإِنَّ بَني عَبدِ وُدٍّ كُلَّما وَقَعَت
ألا أبلغا وهم بن عمرو رسالة
أَلا أَبلِغا وَهمَ بنَ عَمروٍ رِسالَةًفَإِنَّكَ أَنتَ المَرءُ بِالخَيرِ أَجدَرُرَأَيتُكَ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةً
ألا أرقت عيني فبت أديره
أَلا أَرِقَت عَيني فَبِتُّ أُديرُهاحِذارَ غَدٍ أَحجى بِأَن لا يَضيرُهاإِذا النَجمُ أَضحى مَغرِبَ الشَمسِ مائِلاً