جذام سيوف الله في كل موطن
جُذامٌ سُيوفُ اللَهِ في كُلِّ مَوطِنٍإِذا أَزَمَت يَومَ اللِقاءِ أُزامِهُمُ مَنَعوا ما بَينَ مِصرٍ فَذي القُرى
صدع النعي وما كنى بجميل
صَدَعَ النَعِيُّ وَما كَنى بِجَميلِوَثَوى بِمِصرَ ثَواءَ غَيرِ قَفولِوَلَقَد أَجُرَّ الذَيلَ في وادي القُرى
ويعجبني من جعفر أن جعفرا
وَيَعجِبُني مِن جَعفَرٍ أَنَّ جَعفَراًمُلِحٌّ عَلى قُرصٍ وَيَبكي عَلى جُملِفَلَو كُنتَ عُذرِيَّ العَلاقَةِ لَم تَكُن
لعمرك ما خوفتني من مخافة
لَعَمرُكِ ما خَوَّفتِني مِن مَخافَةٍبُثَينَ وَلا حَذَّرتِني مَوضِعَ الحَذَرفَأُقسِمُ لا يُلفى لِيَ اليَومَ غِرَّةٌ
أنا جميل في السنام من معد
أَنا جَميلٌ في السَنامِ مِن مَعَدفي الذُروَةِ العَلياءِ وَالرُكنِ الأَشَدوَالبَيتِ مِن سَعدِ بنِ زَيدٍ وَالعَدَد
إذا الناس هابوا خزية ذهبت بها
إِذا الناسُ هابوا خَزيَةً ذَهَبَت بِهاأَحَبُّ المَخازي كَهلُها وَوَليدُهالَعَمرُ عَجوزٍ طَرَّقَت بِكَ إِنَّني
بني عامر أنى انتجعتم وكنتم
بَني عامِرٍ أَنّى اِنتَجَعتُم وَكُنتُمإِذا حُصِّلَ الأَقوامُ كَالخُصيَةِ الفَردِفَأَنتُم وَلَأيٌ مَوضِعَ الذُلِّ حَجرَةً
هل البائس المقرور دان فمصطل
هَلِ البائِسُ المَقرورُ دانٍ فَمُصطَلٍمِنَ النارِ أَو مُعطىً لِحافاً فَلابِسُ
كأن المحب قصير الجفون
كَأَنَّ المُحِبَّ قَصيرُ الجُفونِلِطولِ اللَيالي وَلَم تَقصُرِ
كلوا اليوم من رزق الإله وأبشروا
كُلوا اليَومَ مِن رِزقِ الإِلَهِ وَأَبشِروافَإِنَّ عَلى الرَحمَنِ رِزقَكُمُ غَدا