كيف يرضى بالحمى حامي الحمى
كيف يرضى بالحمى حامي الحمىان تلاقي أهله وقع الحماموهو جاث بين ظهرانيهم
سفها يعنفني بحبك لائم
سفها يعنفني بحبك لائموهواك بين جوانحي متلاطملطبعت في قلبي فلو فتشته
من جذ ساعد هاشم فأبانها
من جذ ساعد هاشم فأبانهامن سل من عين العلى إنسانهاواعاد وقعة كربلا بمحرم
جرت رحم بيني وبين منازل
جرت رحم بيني وبين منازلسواء كما يستنزل الغيث طالبهوربيت حتى صار جلداً شمردلا
ألهم يوقظني وجفني نائم
ألهم يوقظني وجفني نائموالصبر يقعدني وعزمي قائمفالى متى اغضي واخرس منطقي
ما فر يوم الزحف عن أرض الحمى
ما فر يوم الزحف عن أرض الحمىمتحير لم يبغ عنه بديلالا كالذي خفت به أحلامه
سأهجر داراً شدت بالعز ركنها
سأهجر داراً شدت بالعز ركنهاولو لم اكن شهماً لذل عزيزهاوقمت بها في همة هاشمية