أما صبير فإن قلوا وإن لؤموا
أَمّا صُبَيرٌ فَإِن قَلّوا وَإِن لَؤُموافَلَستُ هاجِيَهُم ما حَنَّتِ النيبُأَمّا الرِجالُ فَجِعلانٌ وَنِسوَتُهُم
لقد كان ظني يا ابن سعد سعادة
لَقَد كانَ ظَنّي يا اِبنَ سَعدٍ سَعادَةًوَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُتَرَكتُ عِيالي لافَواكِهَ عِندَهُم
لو كنت في غمدان أو في عماية
لَو كُنتُ في غُمدانَ أَو في عَمايَةٍإِذاً لَأَتاني مِن رَبيعَةَ راكِبُبِوادي الحُشَيفِ أَو بِجُرزَةَ أَهلُهُ
لست بمعطي الحكم عن شف منصب
لَستُ بِمُعطي الحُكمَ عَن شَفِّ مَنصِبٍوَلا عَن بَناتِ الحَنظَلِيِّنَ راغِبُأَراهُنَّ ماءَ المُزنِ يُشفى بِهِ الصَدى
تكلفني معيشة آل زيد
تُكَلِّفُني مَعيشَةَ آلِ زَيدٍوَمَن لي بِالصَلائِقِ وَالصِنابِوَقالَت لا تَضُمُّ كَضَمِّ زَيدٍ
إن الفرزدق أخزته مثالبه
إِنَّ الفَرَزدَقَ أَخزَتهُ مَثالِبُهُعَبدُ النَهارِ وَزاني اللَيلِ دَبّابُلا تَهجُ قَيساً وَلَكِن لَو شَكَرتَهُمُ
ما للفرزدق من عز يلوذ به
ما لِلفَرَزدَقِ مِن عِزٍّ يَلوذُ بِهِإِلّا بَنو العَمِّ في أَيديهِمُ الخَشَبُسيروا بَني العَمِّ فَالأَهوازُ مَنزِلُكُم
يا طعم يا ابن قريط إن بيعكم
يا طُعمَ يا اِبنَ قُرَيطٍ إِنَّ بَيعَكُمُرِفدَ القِرى ناقِصٌ لِلدينِ وَالحَسَبِلَولا عِظامُ تَريفٍ ما غَفَرتُ لَكُم
من ذا نحمل حاجة نزلت بنا
مَن ذا نُحَمِّلُ حاجَةً نَزَلَت بِنابَعدَ الأَغَرِّ سَوادَةَ بنِ كِلابِزَينُ المَجالِسِ وَالفَوارِسِ وَالَّذي
أبني حنيفة أحكموا سفهاءكم
أَبَني حَنيفَةَ أَحكِموا سُفَهاءَكُمإِنّي أَخافُ عَلَيكُمُ أَن أَغضَباأَبَني حَنيفَةَ إِنَّني إِن أَهجُكُم