أبني أسيدة قد وجدت لمازن
أَبَني أُسَيدَةَ قَد وَجَدتُ لِمازِنٍقِدَماً وَلَيسَ لَكُم قَديمٌ يُعلَمُفَدَعوا التَكَرُّمَ وَالفَخارَ بِمازِنٍ
عرفت الدار بعد بلى الخيام
عَرَفتُ الدارَ بَعدَ بَلى الخِيامِسُقيتَ نِجاءَ مُرتَجِزٍ رُكامِكَأَنَّ أَخا اليَهودِ يَخُطُّ وَحياً
أصبح حبل وصلكم رماما
أَصبَحَ حَبلُ وَصلِكُمُ رِماماوَما عَهدٌ كَعَهدِكِ يا أُماماإِذا سَفَرَت فَمَسفَرُها جَميلٌ
ألمت وما رفقت بأن تلومي
أَلُمتِ وَما رَفُقتِ بِأَن تَلوميوَقُلتِ مَقالَةَ الخَطِلِ الظَلومِإِذا ما نِمتِ هانَ عَلَيكِ لَيلي
ألا قل لربع بالأفاقين يسلم
أَلا قُل لِرَبعٍ بِالأُفاقَينِ يَسلَمِيُحَيّا عَلى شَحطٍ وَإِن لَم يُكَلَّمِوَمَن يُعطَ وُدَّ الغانِياتِ فَإِنَّهُ
أغرتنا أمامة فافتحلنا
أَغَرَّتنا أُمامَةُ فَاِفتَحَلناأُمامَةَ إِذ تُنُجِّبَتِ الفُحولُإِذا ما كانَ فَحلُكَ فَحلَ سَوءٍ
هل رام أم لم يرم ذو السدر فالثلم
هَل رامَ أَم لَم يَرِم ذو السِدرِ فَالثَلَمُذاكَ الهَوى مِنكَ لا دانٍ وَلا أَمَمُإِنَّ طِلابَكَ شَيئاً لَستَ نائِلَهُ
متى كان الخيام بذي طلوح
مَتى كانَ الخِيامُ بِذي طُلوحٍسُقيتِ الغَيثَ أَيَّتُها الخِيامُتَنَكَّرَ مِن مَعارِفِها وَمالَت
سقى الأجراع فوق بني شبيل
سَقى الأَجراعَ فَوقَ بَني شُبَيلٍمَساحِجُ كُلَّ مُرتَجِزٍ هَزيمِعَرَفتُ بِهِنَّ مَكرُمَةً وَحِلماً
جديلة والغوث الذين تعيبهم
جَديلَةُ وَالغَوثُ الَّذينَ تَعيبُهُمكِرامٌ وَما مَن عابَهُم بِكَريمِوَقَد نَسَبَ النُسّابُ قَبلَكَ طَيِّئاً