إن سليطا كاسمها سليط
إِنَّ سَليطاً كَاِسمِها سَليطُلَولا بَنو عَمروٍ وَعَمروٌ عيطُقُلتُ دِيافِيّونَ أَو نَبيطُ
أقمنا وربتنا الديار ولا أرى
أَقَمنا وَرَبَّتنا الدِيارُ وَلا أَرىكَمَربَعِنا بَينَ الحَنِيَّينِ مَربَعاأَلا حَبَّ بِالوادي الَّذي رُبَّما نَرى
بان الخليط برامتين فودعوا
بانَ الخَليطُ بِرامَتَينِ فَوَدَّعواأَو كُلَّما رَفَعوا لِبَينٍ تَجزَعُرَدّوا الجِمالَ بِذي طُلوحٍ بَعدَما
ليس زمان بالكميتين راجعاً
لَيسَ زَمانٌ بِالكُمَيتَينِ راجِعاًوَلَيسَ إِلى ذاكَ الزَمانِ رُجوعُلَيالِيَ لا سَرّي إِلَيهِنَّ شائِعُ
بان الخليط فعينه لا تهجع
بانَ الخَليطُ فَعَينُهُ لا تَهجَعُوَالقَلبُ مِن حَذَرِ الفِراقِ مُرَوَّعُوَدَّ العَواذِلُ يَومَ رامَةَ أَنَّهُم
أواصل أنت أم العمرو أم تدع
أَواصِلٌ أَنتَ أُمَّ العَمروُ أَم تَدَعُأَم تَقطَعُ الحَبلَ مِنهُم مِثلَ ما قَطَعواتَمَّت جَمالاً وَديناً لَيسَ يَقرَبُها
أبا العوف إن الشول ينقع رسلها
أَبا العَوفِ إِنَّ الشَولَ يَنقَعُ رِسلُهاوَلَكِن دَمُ الثَأرِ النُمَيرِيِّ أَنقَعُتُبَكّي عَلى سَلمى إِذا الحَيُّ أَصعَدوا
أتجعل يا ابن القين أولاد دارم
أَتَجعَلُ يا اِبنَ القَينِ أَولادَ دارِمٍكَشَيبانَ شَلَّت مِن يَدَيكَ الأَصابِعُوَأَينَ مَحَلُّ المَجدِ إِلّا عَلَيهِمُ
متى ما التوى بالظاعنين نزيع
مَتى ما اِلتَوى بِالظاعِنينَ نَزيعُفَلِلعَينِ غَربٌ وَالفُؤادِ صُدوعُوَلَيسَ زَمانٌ بِالكُمَيتَينِ راجِعاً
قد كان في ماءتي شاة تعزبها
قَد كانَ في ماءَتَي شاةٍ تُعَزِّبُهاشِبعٌ لِضَيفِكَ يا خَنّابَةَ الضُبُعِما المُستَنيرُ مُنيراً حينَ تَطرُقُهُ