لقد نادى أميرك بابتكار
لَقَد نادى أَميرُكَ بِاِبتِكارِوَلَم يَلوُوا عَلَيكِ وَلَم تُزاريوَقَد رَفَعَ الظَعائِنُ يَومَ رَهبى
يا صاحبي هل الصباح منير
يا صاحِبَيَّ هَلِ الصَباحُ مُنيرُأَم هَل لِلَومِ عَواذِلي تَفتيرُأَنّى تُكَلَّفُ بِالغُمَيِّمِ حاجَةً
زار القبور أبو مالك
زارَ القُبورَ أَبو مالِكٍفَكانَ كَأَلأَمِ زُوّارِهاسَتَبكي عَلَيهِ دَرومُ العِشاءِ
تنعى النعاة أمير المؤمنين لنا
تَنعى النُعاةُ أَميرَ المُؤمِنينَ لَنايا خَيرَ مَن حَجَّ بَيتَ اللَهِ وَاِعتَمَراحُمِّلتَ أَمراً عَظيماً فَاِصطَبَرتَ لَهُ
طرب الحمام بذي الأراك فهاجني
طَرِبَ الحَمامُ بِذي الأَراكِ فَهاجَنيلا زِلتَ في غَلَلٍ وَأَيكٍ ناضِرِشَبَّهتُ مَنزِلَةً بِراحَ وَقَد أَتى
حيوا المقام وحيوا ساكن الدار
حَيّوا المَقامَ وَحَيّوا ساكِنَ الدارِما كِدتَ تَعرِفُ إِلّا بَعدَ إِنكارِإِذا تَقادَمَ عَهدُ الحَيِّ هَيَّجَني
بان الخليط غداة الجناب
بانَ الخَليطُ غَداةَ الجِنابِوَلَم تَقضِ نَفسُكَ أَوطارَهافَلا تُكثِروا طولَ شَكِّ الخِلاجِ
لما دعا الداعي لأعين لم تكن
لَمّا دَعا الداعي لِأَعيَنَ لَم تَكُنلِتَفعَلَ فِعلَ المازِنِيِّ بنِ أَخضَرافَتُدرِكَ وِتراً يا اِبنَ قَينِ مُجاشِعٍ
ما هاج شوقك من رسوم ديار
ما هاجَ شَوقَكَ مِن رُسومِ دِيارِبِلِوى عُنَيِّقَ أَو بِصُلبِ مَطارِأَبقى العَواصِفُ مِن مَعالِمِ رَسمِها
سب الفرزدق من حنيفة سابقا
سَبَّ الفَرَزدَقُ مِن حَنيفَةَ سابِقاًإِنَّ السَوابِقَ عِندَها التَبشيرُوَلَقَد نَهَيتُكَ أَن تَسُبَّ مُخَرِّقاً