هو الدهر إن تأمنه يخدعك صاحبه
هو الدهر إن تأمنهُ يخدعْكَ صاحبُهْفأبناؤه قد سالمتهم شوائبُهْتعامَوا كما أن قد تعامى أبوهمُ
وقائلة وذمة ملء فيها
وقائلةٍ وذمةِ ملءُ فيهاأما أنت المزمَّلُ بالخَطاءِفقلت نعم ولكن لي رجاءٌ
قلبي بمدحك يربأ
قلبي بمَدحكَ يربَأُفَخراً وجُرحي يَبرَأُيا كلِمةَ اللَهِ الذي
لنا الحجر المرموز في الكتب سره
لنا الحجرُ المرموزُ في الكتب سرُّهُوقد صار بالتدبير طفلاً وبالغارأيناه بين الخلق في الطُرْق مُطْرَحاً
جلا مذ تجلى أعينا فيك تدمع
جلا مذ تجلَّى أعيناً فيك تدمعُمسيحٌ بأعلى طوره النورُ يَلمعُيريك ذرى الطابور مبنلجَ الضيا
لك الله من علم إلى الحق رافع
لكَ اللَه من علمٍ إلى الحق رافعِوحَسبُكَ من خيرٍ عن الشر دافعِرددتَ إلينا العقل بعد ظلامه
تبا لمتورط في إثمه ورطا
تبّاً لمُتْورِّطٍ في إثمه ورطالو كان يعرفُ معناه لما سقطاشرُّ الخطية شيءٌ لا يُحَدُّ فإن
من لي بقلب أستميحه
من لي بقلبٍ أستميحُهْحبّاً فيطربني مديحُهْوتعيرني ريح الصبا
سقياك سقياك ربعا ظل مبتهجا
سقياك سقياك ربعاً ظل مبتهجاًكأنما السر فيه يملك المهجاعهدي بحبك صفراً ما به أحدٌ
حليف بلوى شكا جورا فقلت له
حليف بلوى شكا جوراً فقلت لهلا تشك فالحر قد يرضى ببلوتهفالصبر أمنع درعٍ أنت لا بسه