قدما علوت على الزمان تجملا
قدماً علوت على الزمان تجملاًواليوم حطتني ركائب همتيلمّا فقدت بها الكريم سجيةً
عجيب أنك العذراء حبلى
عجيبٌ أنك العذراء حبلىبرب قد تعالى في العجائبولدتيه وربيتيه طفلاً
شكوت وقلبي من سهام كبائري
شكوت وقلبي من سهام كبائريجريحٌ وهذا الجرح من ذلك الذنبِفلا تكتموني جرحه فلأنني
أرى الصبر صبرا عند إثم وإنما
أرى الصبر صبراً عند إثمٍ وإنماإذا ما أضفناه إلى البحر رحمةنرى ذاك حلواً إن فتحنا ابتداءه
صار الإله بحبه متأنسا
صار الإلهُ بحبه متأنساًمن مريم فهي الرجا والبابُليخلص الخاطي الأسير بموته
جربت كل مهند ذي رونقٍ
جربت كل مهندٍ ذي رونقٍفي دفع كل مصيبةٍ ومصابما جاد لي بالنصر غير مهندٍ
إن شئت تبلغ مأربا
إن شئت تبلغ مأرباًبالنظم في فن الأدبلترى بذلك شاعراً
فلا حزم إلا في طروق تجارب
فلا حزم إلّا في طروق تجاربولا حول إلّا في حلول مصائبِرمتني براشيها فأصمت فأخطأت
أيا من قد رأى نصبي
أيا من قد رأى نصبيإليك أشكو من الوصببقومٍ قد بليت بهم
أرى الشيطان يرمينا بحرب
أرى الشيطان يرمينا بحربٍتُشيبُ الطفلَ من قبل المشيبِوليس عليه لومٌ إذ رآنا