أدركت شأوك فاتق الأسواء
أَدرَكتَ شَأوَكَ فاتَّقِ الأَسواءَفالشيبُ حَلَّ بِلِمَّةٍ سَوداءَلا حَبَّذا ضَيفٌ أَلَمَّ بعارضي
بزغت في بروجها الأضواء
بَزَغَت في بروجها الأَضواءُوَسَرت في ظِلالها البُشْراءُوَنَما نورُها إِلى كُلِّ صُقعٍ
أحن إلى الوادي المقدس رغبة
أحن إلى الوادي المقدس رغبةًإليه فمرآه لعيني يبهجُيمر به ذاك النسيم معطراً
تبرأت العذراء من كل وصمة
تبرأت العذراء من كل وصمةٍتعيب فجلت ثم جلت وحلتعلى أنها بكر الذين تبرأوا
يا صاح إسمع مذ سمت
يا صاح إسمع مذ سمتمنظومةٌ قد جمعتمثلثاتٍ أشبهت
يحوز كل من الأبرار أجمعهم
يحوز كلٌّ من الأبرار أجمعهمسعادةً نالها في قدر ما نصبالكن مريم فاقت مجدهم شرفاً
إن الملائك والأنام جميعهم
إن الملائك والأنام جميعهمحتى النسيم وكل مطلع كوكبِلو أسهبوا في وصف مريم مدحهم
سر عجيب فيه معنى أعجب
سرٌّ عجيبٌ فيه معنىً أعجبُوحيٌ غريبٌ فيه مرأى أغربُرؤيا ويوحنا الحبيب رقيبها
شمس تسير مشارقا ومغاربا
شمسٌ تسير مشارقاً ومغارباوتبُثُّ منها في الوجود غرائبامُلئت بها الأبصار نوراً فاهتدى
أمانا لقلب طال فيه اعتناؤه
أماناً لقلبٍ طال فيه اعتناؤهُوتبّاً لعقلٍ زال عنه اتقاؤهُورعياً لمرءٍ ظن دنياه إنَّها