ذاك الذي يختفي في حضن جارية
ذاك الذي يختفي في حضن جاريةٍمَلْكُ الدهور فلا تعصيه أمصارُمولىً تبشرنا فيه السماء وقد
أيا أغنياء الروح صونوا كنوزَكم
أيا أغنياءَ الروح صونوا كنوزَكموخافوا عليها من لصوص بني الدهرِفما أخبث الدهر الكذوب بأهله
بئس الزمان المرتدي بشرار
بئس الزمانُ المرتدي بشِرارِيتبدَّل الأخيارَ بالأشرارِأنَّى تروم الصفو من أكداره
لما قبلت البشاره وارتضيت بها
لما قبلت البشارهْ وارتضيتِ بهاوصرتِ حبلى ببكر اللَه يا بكرُأرضيت مولاك عن حوّا وآدمِها
بدمشق أبصرت النموم محيرا
بدمشق أبصرت النمومَ مُحَيَّراًيشكو الورى يوماً ويوماً يشكرُتاللَه ما زالت دمشق مليحةً
قفوا نرحم المجنون قسرا لمحنة
قفوا نَرحمِ المجنونَ قسراً لمحنةٍونقسو على المجنون أذهله السكرُإذا كان عقل المرء يُغويه فكرُه
رب عظيم عزيز في الأنام يجي
ربٌ عظيمٌ عزيز في الأنامِ يجيفي حلّة الجسمِ من بكرٍ وهوْ نارُبقوّةِ الروح يأتي من طهارتها
يضيء في الشرق نجم كله عجب
يضيء في الشرق نجمٌ كله عجبٌيهدي مجوساً فتدعوهم به الدارُمعْهم هداياً ليأتوا ساجدين بها
عد الدهر حتى انقض كوكبه الدري
عد الدهر حتى انقض كوكبُهُ الدرِّيوقد كان يُزري بالثواقب والبدرقضى فقضت معْه لذاك حشاشةٌ
الله الله أنت السمع والبصر
اللَهُ اللَهُ أنت السمع والبصرُفي العاشقين وأنت الفوز والوطرُهويتكم والهوى مني على صغرٍ