لا تشهدن شهادة منقولة
لا تشهدنَّ شهادةً منقولةًأبداً ولو سمعت بها أُذُناكاقد يدرك الغشُّ الحواسَ بفعله
حزت الرئاسة في الآفاق قاطبة
حزتَ الرئاسة في الآفاق قاطبةًيا بطرسُ الحِبرُ إذ خاطبتَ مولاكاأنت المسيحُ وابن اللَه منقذُنا
من رام حفظ طهارة
من رام حفظَ طهارةٍوصيانَةَ القَلبِ النقييُمسِكْ هواهُ وغيظَهُ
عجبت لمولود وليس له أب
عجبت لمولودٍ وليس له أبٌوليس له أمٌّ بحكم حقيقِكذا عكسه قد حاز منه اتِّلادَه
إن أبهى العصور بالإطلاق
إن أبهى العصور بالإطلاقِفي صفات البديع يوم السُلاقِعرجَ السيد المسيح مُعِدّاً
لم يخلق الله القدير أبر من
لم يخلق اللَه القدير أبرَّ منأم الإله وإنه لا يَخلقُجاءت مبرَّأةً بقدرة قادرٍ
من ذا ابن رعد وهو ليس بصاعقه
من ذا ابنُ رعدٍ وهو ليس بصاعقهْوترى الصواعق للرعود ملاحقهْومن ابنُ أم اللَه أخبرْني ولن
سكنت قوافي الهم قلبا ساكنا
سَكنَت قوافي الهم قلباً ساكناًفي ضيق صبرٍ بالأسى مترادفِلا تعجبا من ساكنين ترادفا
اليوم يخفق كل نجم مرجف
اليومَ يَخفقُ كلُّ نجمٍ مُرجفِعند انبجاس ضياء ذاك المسعفِلو قابلت شمسُ العلاء ضياءه
من مشرق العين أو من مغرب الدمع
من مشرق العين أو من مغرب الدمْعأَحييتِ يا توبةً مَيتاً بلا نفْعِإن اعتمادي قضى والإثمُ مصرعُه