قدك البعاد فهل إليك سبيل
قَدْكِ البِعادُ فهل إليك سبيلُيا دارنا أم هل إليك وصولُطَلَّت دمي تلك الطلول ولا تسل
يا هيكلا قد زانه بين الورى
يا هيكلاً قد زانه بين الورىبِكرٌ أتته بوالدَيها تَنسُكُهُنِّيتَ بل قُدِّستَ حين حويتَها
دنت العناصر من علائك
دنت العناصرُ من علائكعند انحدراك من سمائكْيا مالئ الكونين قد
أمانة مريم العذراء كانت
أمانة مريم العذراء كانتمقدَّمةً على الرسل الكرامِأولئك آمنوا لما دعاهم
أمسى الغبي من الصلاح عقيما
أمسى الغبيُّ من الصلاح عقيماوعلى كلا الحالين عاد ذميمافإذا يُصِبْهُ الخير كان لئيما
توق يا راهبا خبثا تضاعفه
توقَّ يا راهباً خُبثاً تُضاعِفُهُبلذَّةٍ قد هوى في عُمقِها الأُمَمُإن اليهود رُمُوا بالخبث فانهدموا
سعدت نفوس بالإله الأعظم
سعدت نفوسٌ بالإله الأعظمِحين ابتغت إكرامَه بالأكرمِقُلْ أكرمُ الإكرام رهبانيّةٌ
إلى الله أشكو شر نفس أثيمة
إلى اللَه أشكو شر نفسٍ أثيمةٍتستِّرُ عني قبح ما كنتُ فاعلاتراني وقد أذنبت يا رب عاقلاً
سر الإله بيوسف أن يكون له
سُرَّ الإله بيوسفْ أن يكون لهمولىً كفيلاً يربيه وهوْ طِفلُدعاه من بيت إسرائيل منتَخباً
قلب يذوب إلى الأطلال والحلل
قلبٌ يذوب إلى الأطلال والحِلَلِشوقاً ودمعٌ يُرَى كالعارض الهطلِما هبت الريحُ من تلك الديار ضحىً