إني ورب رجال شعبهم شعب

إِنّي وَرَبِّ رِجالٍ شَعبُهُم شُعَبٌشَتّى يَطوفونَ حَولَ البَيتِ وَالحَجَرِجاءَت بِهِم قُلُصٌ فُتلٌ مَرافِقُها

طربنا حين أدركنا ادكار

طَرِبنا حينَ أَدرَكَنا اِدِّكارُوَحاجاتٌ عَرَضنَ لَنا كِبارُلَحِقنَ بِنا وَنَحنُ عَلى ثُمَيلٍ

بان الخليط فما للقلب معقول

بانَ الخَليطُ فَما لِلقَلبِ مَعقولُوَلا عَلى الجيزَةِ الغادينَ تَعويلُأَمّا هُمُ فَعُداةٌ ما نُكَلِّمُهُم

وذكرني الصبا بعد التناهي

وَذَكَّرَني الصِبا بَعدَ التَناهيحَمامَةُ أَيكَةٍ تَدعو الحَماماأَسيلاً خَدُّهُ وَالجيدُ مِنهُ

ألهي الكروس عن إيراد حدرته

أَلَهي الكَرَوَّسَ عَن إيرادِ حَدرَتِهِتَلَهُّسُ التَمرِ يَوماً وَهيَ ضُلّالُوَاللَهُ يَعلَمُ لَو كانَت مُصَرَّبَةً

إني ورب رجال شعبهم شعب شتى

إِنّي وَرَبِّ رِجالٍ شَعبُهُم شُعَبٌشَتّى يَطوفونَ حَولَ البَيتِ وَالحَجَرِأُحِبُّها فَوقَ ما ظَنَّ الرِجالُ بِها

أقسمت لا أبغيك شاة منيحة

أَقسَمتُ لا أَبغيكِ شاةً مُنيحَةًوَعِندَكِ حَوّاءٌ مُنيخٌ وَحَنظَلُوَصُهبٌ صَفايا قَد أَظَلَّ نِتاجُها

أيا كبدا كادت عشية غرب

أَيا كِبَداً كادَت عَشِيَّةَ غُرَّبٍمِنَ البَينِ إِثرَ الظاعِنينَ تَصَدَّعُعَشِيَّةَ مالي حيلَةٌ غَيرَ أَنَّني

نبئت أن بريدا خف حاضره

نُبِّئتُ أَنَّ بُرَيداً خَفَّ حاضِرُهُمِنهُ وَزايَلَهُ المَرعِيُّ وَالهَمَلُوَقَد رَأَيتُ بِها الأَصرامَ يَجمَعُهُم