فديت من مر بنا مسرعا

فَدَيتُ مَن مَرَّ بِنا مُسرِعاًيَسعى إِلى الديرِ بِأَسفارِهخَدَمتُ رَبَّ الدَيرِ مِن أَجلِهِ

ولي كبد لا يصلح الطب سقمها

وَلي كَبِدٌ لا يُصلِحُ الطِبُّ سُقمَهامِنَ الوَجدِ لا تَنفَكُّ دامِيَةٌ حَرّىفَيا لَيتَ شِعري وَالظُنونُ كَثيرَةٌ

إليك أبا إسحاق مني رسالة

إِلَيكَ أَبا إِسحاقَ مِنّي رِسالَةًتَزينُ الفَتى إِن كانَ يَعشَقُ زَينَهُلَقَد كُنتُ غَضباناً عَلى الدَهرِ زارِياً

ألا أيها البرق الذي صاب ودقه

أَلا أَيُّها البَرقُ الَّذي صابَ وَدقُهوَسارَت بِهِ في الجانِبَينِ الجَنائِبُإِذا أَنتَ روَّيتَ المطيرَةَ مِثلَما