يا سعد إنك قد خدمت ثلاثة
يا سَعدُ إِنَّكَ قَد خَدَمتَ ثَلاثَةًكُلٌّ عَلَيهِ مِنكَ وَسمٌ لائِحُوَأَراكَ تَخدُمُ رابِعاً لِتُميتَهُ
سقيا لأشموني ولذاتها
سُقياً لِأَشموني وَلَذّاتِهاوَالعَيشِ فيما بَينَ جَنّاتِهاسُقياً لِأَيّامٍ مَضَت لي بِها
أنت امرؤ شكري له واجب
أَنتَ اِمرؤٌ شُكري لَهُ واجِبٌوَلَم أَكُن قَصَّرتُ في واجِبِهوَكَيفَ لا أَشكُرُ مَن لا أَرى
حسبي ضجرت من الأدب
حَسبي ضَجِرتُ مِنَ الأَدَبوَرَأَيَّتُهُ سَبَبَ العَطَبوَهَجَرتُ إِعرابَ الكَلا
قد نلتم صحة ما نالها بشر
قَد نِلتُمُ صِحَّةً ما نالَها بَشَرٌوَحُزتُمُ نِعمَةً ما نالَها مَلِكُفَلَيتَ شِعري أَمِقدارٌ تَعَمُّدُكُم
دعاني صديق لي لأكل قطائف
دَعاني صَديقٌ لي لِأَكل قَطائِفِفَأَمعَنتُ فيها آمِناً غَيرَ خائِفِفَقالَ وَقَد أَوجَعتُ بِالأَكلِ قَلبَهُ
أحب من الإخوان كل موات
أُحِبُّ مِنَ الإِخوانِ كُلَّ مواتِوَكُلَّ غَضيضِ الطَرفِ عَن هَفَواتييُطاوِعُني في كُلِّ أَمرٍ أُريدُهُ
وإذا جفاني صاحب
وَإِذا جَفاني صاحِبٌلَم أَستَجِز ما عِشتُ قَطعَهوَتَرَكتُهُ مِثلَ القُبو
وردنا بزوغى والغروب كأنها
وَرَدنا بِزَوغى وَالغُروبُ كَأَنَّهاأَهاضيبُ سودٌ في جَوانِبِها زُمرُفَقامَ إِلَينا البائِعونَ كَأَنَّهُم
تذلل لمن إن تذللت له
تَذَلَّل لِمَن إِن تَذَلَّلتَ لَهيَرى ذاكَ لِلفَضلِ لا لِلبَلَهوَجانِب صداقَه مَن لا يزَالُ